في اوروبا بيقولوا الاطفال بيفضلوا أطفال طول ما هما بيصدقوا في وجود سانتا كلوز وبيبطلوا اطفال لما بيطلوا يصدقوا لان المعجزات ما بيحققهاش غير التصديق ;)
صدق يمكن معجزاتك تتحق :)
ده يمكن مخلصي للقصة الرئيسية قنديل ام هاشم يمكن ناس بتشوف أننا نصدق ده خرافة وأحيانا طفولية بس حتي فكرة الخرافة والطفولية اللي بتقرب الناس البسيطة من ربنا محدش يقدر ينكرها عليهم لان إيمانهم العميق بيها وبأنها قادره علي أنها تقربهم من ربنا بيريحهم فليه لازم نسرق منهم برءاة وبساطة التفكير مدام بيسعدهم بيقولوا في أوروبا عن اللي يفهم طفل ان سانتا خرافه مفسد لبهجة العيد وفي رأيي ان الدكتور في قنديل ام هاشم حاول يفسد براءة المعتقد في ان زيت القنديل بيشفي ولما لقي ان الوهم له احيانا قدرة انوا يسعد قرر ان ايه المشكلة لو جمعنا بين الاتنين الوهم والحقيقة لو دة حيحقق للناس البسيطة شئ من السعادة والرضا