ما زلت صغيرة و جاهلة جداً في أمور السياسة ..
لذلك أرغمت نفسي على إكمال هذا الكتاب حتى النهاية ..
لكني فخورة وسعيدة جداً بقراءتي شيئاً لهذا الكاتب السوري العبقري ..
أعشق أساليب التهكم والسخرية الخرافية التي يستخدمها
الحوار المسرحي .. طريقته السريعة في الجواب والرد
الخيال الغريب الذي يستعمله .. والطريقة المضحكة في الكلام ..
لا أنكر أنه أكثر المقالات جداً وبلا أهمية .. و تشابهت كثيراً فيما بينها
لكنه كاتب عبقري عبقري عبقري ..!!