وفي انتظار عودة الرجال، كانت أم حسن ومريمة ونساء الحي يقمن بإعداد الطعام للمعزّين وهن يبكين على أم جعفر، وعلى الزمن الذي راح حاملاً معه حق العباد في الكفن وصلاة الجنازة
وفي انتظار عودة الرجال، كانت أم حسن ومريمة ونساء الحي يقمن بإعداد الطعام للمعزّين وهن يبكين على أم جعفر، وعلى الزمن الذي راح حاملاً معه حق العباد في الكفن وصلاة الجنازة