هذه الرواية تمثل وجدانيات ونص فيه من ابتداع الأدب وفرد العضلات الثقافية على القارئ الكثير
الاسهاب في الرواية لم يكن موظفاً جيداً في خدمتها وافتقرؤت لجسم الرواية الأدبي والحقيقي...
ما كانت هذه الرواية لتتحدث عن الخيبة او الحب أو مفارقات القدر أو المجتمع المنغلق والمنفتح، وإنما كانت كتابة عن الكتابة، ما اعني ان هم البطل في الرواية هو ما كان وقع كل شيء على مزاجه الكتابي وعلى إلهامه والحق ان الشخوص لم تكن بتلك الأهمية والمفصلية الحقة بحياته
هي نص لكن ليست رواية ...