مزيج من الاحزان و الاحداث المتسلسلة التي تدفعك الى اكمال النهاية الى نهايتها .
احببت صمود مريم احببت قوة ليلى و حبها الذي لا يخبو . كرهت بطبيعة الحال الممارسات الوحشية المتخلفة التي تعاني منها النساء .
ربما ما ازعجني كون الرواية رواية حدث لا رواية اشخاص , بمعنى انها تركز على الاحداث المتلاحقة المجنونة لا على نمو الاشخاص و تمايزهم , و تدفع هذا النمو و تنسبه الى الحدث ذاته . .
و ربما النهاية التي نسبت لامريكا الخير و الجمال نتيجة غزوها افغانستان ما ازعجني ايضا .
و بالمناسبة ال NGOليست الحل يا بشر .. !
بس