بالرغم من مرور سنوات على قراءتها إلا أنني لا زلت اتذكر الكثير من احداث الرواية و ردود فعلي عليها ، ما دفعني لقراءتها حينها اسم الكاتب محمد حسنين هيكل الذي قرأت له كتبا أخرى ولم يكن أي منها أدبيا روائيا و لكن قررت اكمال ما بعد المقدمة التي أعلن فيها أنّ الرواية وصلته من سيدة لا يعرفها و لا يعرف اي شيء عنها وقرر نشرها بعد قراءتها.
خلاصة القول أنّ بعض البشر لا يستحقون حسن المعاملة ولا الاحترام و كانت البطلة أحدهم