تجربتي الثانية مع إيمان مرسال في نفس اليوم
مما راق لي في ديوانها أو كتابها هذا
وتظل عندنا جدران
نخربشها بأظافرنا
ونصرخ خلفها
دون أن نزعج أحداً
لديه وسائل أخرى لتمضية الوقت
:::
الذي خلف الباب
يجب أن يفتحه بأقصى سرعة
قبل أن تفكر التي أمام الباب
أية إرادة خائبة
أتت بها إلى هنا
:::
اعترف بأني استمتعت بـ " ممر معتم يصلح لتعلم الرقص " أكثر من هذا
لكنها - إن شاء الله - لن تكون تجربتي الأخيرة مع إيمان مرسال