انه الحزن و الضياع و فقدان العزيز..رواية رائعة اشعر انى كنت معهم فى كل لحظة و لشد ما احزنى موت ابوجعفر حين احترق قلبه و ايمانه مع الكتب يوم حرقوها ..و ام جعفر و سليمة وسعد و نعيم وحسن اما على فهو الباقى من عائلة قتلها الحزن متعمدا عاد الى بلده التى لا يعرف سواها و اعتبر الاندلس كله هو قبر مريمة فعاد و كان محقا "لا وحشة فى قبر مريمة"