الرواية فيها كم تفاصيل كتييير ... عجبني فيها فتره الانسلاخ من دفء الحياه في الريف مع الاهل الي الترحل والحياة البائسة وتجرد الصحراء .. روايه طابعها حزين جدا
اشفقت جدا علي مارية وحياتها البائسة واجاد يوسف زيدان في التوصيف الدقيق وكأنك تري كل مواقع الرواية