ممممممم هذة الرواية محيرة فى الحقيقة ، لا أدرى أين يكمن جمالها ؟
روعتها تكمن فى عدم إحتوائها على مزاعم لقيم قعقاعة ولا معانى فجة
كل هذا لايعنينى فى الرواية
الرواية ممتعة وهذا يكفى .. تحتاج لقراءة ثانية؟ نعم تحتاج
ولكن هل سأقرأها ثانيةً ؟ لا لن أقرأها .. فما فعله " ود الريس" فى "حسنة" عندما عض ثديها حتى قطع حلمتها آلمنى جداً .. لا أستطيع أن أقرأه ثانية ولا أتخيله ..
شئ مؤلم ومقزز ..
عموماً : الرواية لا تستحق أفضل رواية عربية فى القرن الـ20 .. ولا توجد رواية نستطيع ان نقطع بإنها أفضل رواية فى القرن الـ20 مهما بلغت روعتها أو عظمتها .. مع كامل إحترامى للرجل ولمسيرته