بما أن العبرة بالمضمون في أي مقولة فلن أطيل المراجعة بخصوص هذا الكتاب
ولكنه هدم وبكل قوة فكرة المنتظر، وأن هناك منتظراً في الغيب سيأتي ليعيد للأمة آمالها
أنا، أنتَ، أنتِ كلنا منتظرون لإزالة العبودية عن فكر هذه الأمة، نحتاج إلى أن يكتب كل منا كتابه الخاص ويضعه تحت عنوان (كفاحي)