الرواية اكثر من روعة , الكلمات التي تستخدمها رضوى عاشور في وصف الزمان والمكان والشخصيات تدل على عمق أدبي و ثقافي واسع , تذكرت فلسطين في الكثير من أجزاء الرواية و توحد الالم والوجع بينها وبين الاندلس , خصوصا الامل الدائم عند شعب الاندلس بقرب الفرج والنصرة من العرب والمسلمين وبقي هذا الامل حتى ضاعت البلاد
اعجبني الانتقال بين الشخصيات والاجيال حيث من كان طفلا صغيرا فرح الاهل بولادته يصبح لاحقا بطلا للرواية و من اهم شخصياتها .