كانت أقل كثيرا جدا من توقعاتى
قبل قراءتها بحثت عنها سنة كاملة
الى أن جاءتنى نسخة منها هدية فى عيد ميلادى
لكن للأسف ..خيبت توقعاتى المرتفعة عليها
التجربة الثالثة مع المنسى قنديل
بعد سمرقند ويوم غائم فى البر الغربى
كانت أقلهم بكل تأكيد
فى كل شىء حتى اللغة
الحبكة
تركيبة الشخصيات العادية
ليست شخصيات المنسى قنديل المبهرة
بدايتها كانت متوسطة أو عادية وفى نصفها ارتفع المستوى نوعا
لكنها تحولت شيئا فشيئا الى مايشبه فيلما عربيا
خاصة النهاية على ماتت والدته
وراح لينسى همومه فى بيت للبغايا
ليجد فاطمة هناك
الثلاث نجوم فقط اثنان منهم فقط للرواية
والأخيرة لأن النسخة مهداة لى