كنت مبتهجا اثناء قراءة الرواية ربما شعور ما اشبه بمتابعة فيلم كوميدي .. ولكن النص يحاول كاتبه جاهدا تحطيم قالب الرواية و لذلك فقد تحولت الخطابات لدي المرأة الي شئ اقرب بدراسة بحثية جامعية معقدة وليس مجرد رسائل يعاد اكتشافها .. و لذلك فهو من وجه نظري المحدودة نص يمكن نسيانه بعد فترة و لن تبقي منه الا المعلومات الاسطورية خاصة عن طبيعة الافعي