خواطر جميلة .. مكتوبة بأحاسيس شابة مليئة بالحيوية والنشاط والأمل...
تذكرت - عندما قرأت تلك الخواطر- كم من الأفكار والعواطف المجنونة راودتني عندما كنت على مقاعد الدراسة الجامعية...
تستوقفنا لحظات لربما عشناها أياما بل وسنوات.. لا تكاد تنمحي من ذاكرتنا إلى الأبد..
تلك اللحظات الغالية التي تنظر فيها إلى نفسك من الخارج .. تبتسم.. ثم تمضي في قرارك غير آبه بالنتائج...
خواطر رائعة مفعمة بالنشاط والتجارب الشبابية...
أتمنى أن يكون لي نصيب أن أقرأ يوميات ذلك الكهل صغير السن عندما يصبح شيخا كبيرا.. ليروي لنا عن لحظات أثرت في لون شعره وخطت تضاريس وجهه..