ربما هناك واقع كبير في الحياة ب تزمامارت
شيء ما كان يضاد النور بطريقة قاسية
أذى أفتعل للاشيء طوال عشرين عاماً
ثلاثة و عشرين جندي ، و المتبقي منهم أربعة فقط .
-
هذه الرواية ، وصفت لي أبعاد أخرى من الألم
كنت أقرأ بعجل بنهم شديد للإقتراب من النهاية و للمعرفة أكثر
حول ذاك العذاب الذي افتعل من قبل سلطة لا رحمة فيها