ممتع جدا :)
أجزم أني لو كنت قرأته من زمن لـ انضممت لكل الحركات الثورية ضد الفساد بكل ما استطعت من قوة
زاد كرهي لنظام مبارك أضعاف أسأل الله أن يخلصنا من بقاياه ..
بحكم عدم متابعتي للسياسة إلا من منتصف يناير 2012
ما كنت أتخيل حجم هذا الظلم و الفساد الذي استشرى و جاء على ألسنة السائقين
.. رحم الله من حررنا من هذا الظلم الثقيل
أحببت أهل العراق من حكاويهم :)
بعض الحكاوي ألهمتني مثل حكاية ذاك العجوز الحكيم في أول الكتاب
و حكاية السائق الاتي جزء منها في الاقتباس
وحكاية شريف شنودة الذي يقسم وقته ثلاثة أثلاث
أيضا آخر حكاية جعلتني أريد أن أجعل من بيتي عشا جميلا مثل هذا السائق الأسواني الجميل
لكن أنى لي بأجنحة مثل أجنحته ! :)
قراءة ممتعة :)