كادت هذه الرواية أن تكون جيدة جدًا، في طرحها لوجهة النظر من "الأنثى" ولكن الجزء الثاني منها ـ فيما رأيت ـ خلا من الكتابة الأدبية، وتحول إلى أبحاث تاريخية وتوثيقية في سيرة المرأة، وهذا ما عبته عليه ..
ولكن في الرواية لغة "يوسف زيدان" المحكمة وخبرته ..
.