الروايه قبل الصفحه 285 كنت ساعطيها نجمه واحده وهذه فى تقييمى سيئه او لم تنقذ لقلبى
لكن بعد لقاء هدى برافد تغير الحال
لم تعجبنى النهايه المفتوحه احس ان شيئا ناقص يجعلنى معلقه بالروايه كالانسان المعلق بين السماء والارض
لكن ماآذهلنى ايوجد حل لهذا الشكل آهناك من يحب مثل هدى ؟؟؟
حيرنى تناقض أمها تعاطفت معها لآن هناك جزءاً مشترك بيننا