باغتتني النهاية... انتظرت المزيد ولكن التفكير قليلا في طبيعة العلاقة "التي لم تكن!" يبن هدى ورافد يدرك أن النهاية تليق بالرواية....... نجحت الكاتبة في نقل إحساس الغربة "الغربة عن الوطن والأهل والنفس " بجدارة بالرغم من أنها نقلت الجانب السوداوي للجالية العربية في كوبنهاغن فهل يا ترى هو الجانب الوحيد؟! جميلة الرواية وبالتأكيد تستحق القراءة