مشكلة هذه الرواية الملحمية الرائعة عندي أنه سبقها أعمال كثيرة (عندي) تناولت القضية "فلسطين" والحكايات "الشهداء، المقاومة، الحب والحرب والناس" بطرق متعددة كان بعضها ألإضل بكثير مما يفعله إلياس خوري هنا
أذكر منهم مثلاً "الملهاء الفلسطينية لإبراهيم نصر الله بأجزائها الأربعة، ومؤخرًا "الطنطورية" لـ رضوى عـاشور
.
أضيف إلى ذلك أن طريقة السرد عند "إلياس خوري" جاءت رتيبة إلى حد ما وثابتة وتيمات "القصص" الداخلية في الرواية تبدو متشابهة إلى حد بعيد وتكرار بعض المواقف والقصص لم يأتِ موفقًا من جانبه
.