أودُّ أن أهذي،
وأنا ألعب دورَ مُغامرٍ على ظهرِ كنجرو؛
وأنا أسمعُ أحدهم يقولُ:
لا شِعر هنا
يحملُ للموتِ ضغينةَ الجُبنِ
أو يفتحُ النافذةَ ليرى السحابَ
محمولًا على ظهرِ «الصافناتِ الجيادِ»
أو يُعلّق دُميته الصغيرة
من منفذِ الروحِ
وسدادةِ الخنوع.
فأصرخُ في الذي صنعَته
ابتداءاتُ المسيرِ، والخُطى المُعجّلةْ:
على المقبرة أن تكتب روايتها الأولى قبل أن تنتحر > اقتباسات من كتاب على المقبرة أن تكتب روايتها الأولى قبل أن تنتحر > اقتباس
مشاركة من إبراهيم عادل
، من كتاب