❞ .
[بعد تجاوز الخمسين، ستعرف وحدك كيف تجد مفتاح الحديقة الخلفية؛ لمقعدٍ تبكي إليه وتظن أنه أشار عليك أن تغطس في أحلامك القديمة] ❝
على المقبرة أن تكتب روايتها الأولى قبل أن تنتحر
نبذة عن الكتاب
حين تُقرّر المقبرة أن تروي حكايتها... لا تعود القصيدة كما كانت. في هذا الديوان، يأخذنا الشاعر في رحلة عميقة ومؤلمة داخل أروقة الفقد، والحنين، والموت المؤجل. هنا، القصائد ليست همسًا، بل صرخة تكتبها روح واقفة على حافة العالم، تنظر إلى الخراب وتحاول أن تسرق من بين الرماد لحظة حياة تُكتب. "على المقبرة أن تكتب روايتها الأولى قبل أن تنتحر" لا يهادن، ولا يجمّل الخسارات. إنه يواجهها كما هي: صغيرة كانت أو كبيرة، مدنٌ تنهار، وأحلام لم تولد، وذاكرة تزدحم بالصمت والأسى. ومع كل ذلك، يبقى في القصائد بحثٌ صادق عن الخلاص، عن لغة تشبهنا، عن عزاء يأتي متأخرًا لكنه ضروري للبقاء. هذا الكتاب يضعك وجهًا لوجه مع ذاتك. يمتزج فيه الحسّي بالفلسفي، اليومي بالمقدس، ليمنحك قصائد تسير بك في طرق مألوفة لكنها تحمل أسئلة جديدة، وتُمسك بقلبك قبل أن تقول لك وداعًا.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2026
- 188 صفحة
- [ردمك 13] 9789778215120
- دار صفصافة للنشر
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
20 مشاركة
اقتباسات من كتاب على المقبرة أن تكتب روايتها الأولى قبل أن تنتحر
مشاركة من Nizar Al-Musawi
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Avin Hamo
ديوان "على المقبرة أن تكتب روايتها قبل أن تنتحر" لمحمد حسني عليوة هو رحلة شعرية وجودية، ممتدة، موسيقية، مشحونة بالرموز، حيث يلتقي الحب والموت والحياة والمدينة في قلب الشاعر. النصوص طويلة، لكنها **تعيش داخل القارئ كمدينة تتنفس، كجسد يتحرك، كحياة تمر عبر الأصابع والعيون والذات .ديوان يستحق ان يقرء بتروي.
-
الكاتب محمد حسني عليوة
كل الشكر والتقدير لأسرة منصة وتطبيق أبجد