على المقبرة أن تكتب روايتها الأولى قبل أن تنتحر - محمد حسني عليوة
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

على المقبرة أن تكتب روايتها الأولى قبل أن تنتحر

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

حين تُقرّر المقبرة أن تروي حكايتها... لا تعود القصيدة كما كانت. في هذا الديوان، يأخذنا الشاعر في رحلة عميقة ومؤلمة داخل أروقة الفقد، والحنين، والموت المؤجل. هنا، القصائد ليست همسًا، بل صرخة تكتبها روح واقفة على حافة العالم، تنظر إلى الخراب وتحاول أن تسرق من بين الرماد لحظة حياة تُكتب. "على المقبرة أن تكتب روايتها الأولى قبل أن تنتحر" لا يهادن، ولا يجمّل الخسارات. إنه يواجهها كما هي: صغيرة كانت أو كبيرة، مدنٌ تنهار، وأحلام لم تولد، وذاكرة تزدحم بالصمت والأسى. ومع كل ذلك، يبقى في القصائد بحثٌ صادق عن الخلاص، عن لغة تشبهنا، عن عزاء يأتي متأخرًا لكنه ضروري للبقاء. هذا الكتاب يضعك وجهًا لوجه مع ذاتك. يمتزج فيه الحسّي بالفلسفي، اليومي بالمقدس، ليمنحك قصائد تسير بك في طرق مألوفة لكنها تحمل أسئلة جديدة، وتُمسك بقلبك قبل أن تقول لك وداعًا.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4 2 تقييم
20 مشاركة

اقتباسات من كتاب على المقبرة أن تكتب روايتها الأولى قبل أن تنتحر

❞ ⁠‫.

⁠‫[بعد تجاوز الخمسين، ستعرف وحدك كيف تجد مفتاح الحديقة الخلفية؛ لمقعدٍ تبكي إليه وتظن أنه أشار عليك أن تغطس في أحلامك القديمة] ❝

مشاركة من Nizar Al-Musawi
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب على المقبرة أن تكتب روايتها الأولى قبل أن تنتحر

    3

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    ديوان "على المقبرة أن تكتب روايتها قبل أن تنتحر" لمحمد حسني عليوة هو رحلة شعرية وجودية، ممتدة، موسيقية، مشحونة بالرموز، حيث يلتقي الحب والموت والحياة والمدينة في قلب الشاعر. النصوص طويلة، لكنها **تعيش داخل القارئ كمدينة تتنفس، كجسد يتحرك، كحياة تمر عبر الأصابع والعيون والذات .ديوان يستحق ان يقرء بتروي.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كل الشكر والتقدير لأسرة منصة وتطبيق أبجد

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق