اقتباسات من رواية الأشياء التي تنقذنا

❞ العالم يجرحنا، والمستقبل مُتزعزع، ولكنّنا لا نملك سوى الحاضر، ❝

❞ فالحياة صعبة، ولكنّها جميلة إذا عشناها مع أحد. ❝

❞ الاختيار مؤلم. سواء اختار المرء الرّحيل أم البقاء. ❝

❞ لا يوجد ثمن للأشياء، ولكن كلّ شيء له قيمة. ❝

❞ إنّ هدف الحياة هو أن نحيا، لا أن نخاف. ❝

❞ ولكنّني لا أريد العودة إلى «اللّاشيء»، ❝

❞ لم تكن الحياة قطّ مثل الأفلام، ولكنّنا اعتدنا أن نرضى. ❝

❞ تكن الحياة قطّ مثل الأفلام، ولكنّنا اعتدنا أن نرضى. ❝

❞ كنتُ مُنشغلةً بنفسي، إلى درجة أنّني لم أنتبه إلى أنّ للوحدة ملامح مُمَيّزة وواضحة تظهر عليَّ، سواء من خلال التّهتهة أم الطّريقة الّتي أتجنّب بها نظرة الآخرين. حقيقة عدم امتلاكي أصدقاء حقيقيّين أو أهل، هي أمر فهمته على الفور. ❝

❞ يصل الحبّ في الوقت المناسب. ❝

❞ كلّما قلَّت احتياجاتنا، زاد اقترابنا من الإله! ❝

❞ لا أريد أن أسمح لأيّ شخص بعد الآن أن يُطوِّقني، أن يُحدّد مساري، أن يَمتلكَني. ❝

❞ اعتدت أن أحلم بمنازل الآخرين، وبحياتهم. ألْتَهم بعيني تلك المنازل الّتي تظهر في الأفلام، أنتبه إلى كُلّ تفاصيلها. ❝

❞ نحن نعيش مُحاطين بالكوارث يا عزيزتي، ولا يوجد شيء يُمْكننا عمله لنحمي أنفسنا. لا بدّ أن نعيش اللّحظة الحاضرة. ليس أمامنا سوى الحاضر. ❝

❞ ليس مُجَرّد متجر، إنّه مكان يمكننا فيه العثور على أنفسنا من خلال الأشياء الّتي تختارنا. ❝

❞ بدا شيئًا يشبه سندرةً مسحورةً، وصندوق كنوز، وعالمًا موازيًا… لقد فهمتني الجدة أكثر بكثير ممّا اعتقدت! ❝

❞ ذلك الصباح، أعَدَّت لنا الجدّة وَجْبة الإفطار (قهوة باللبن، وبسكويت جاهز حلو ❝

❞ إذا أردتِ لدينا مكتبة مُكتَظّة بالكُتُب. ❝

❞ يكفي القليل ليعيش المرء بشكل جيّد. إلّا أنّه يلزمه قدرٌ من المزاج الجَيّد، فضلًا عن المهارة. ولكن لا يمكن صناعة المزاج الجيّد، ومن الصّعب العثور عليه في أيّ مكان. ❝

❞ نحن أيضًا نوجد فقط عندما ينظر إلينا شخصٌ ما، عندما يستمع إلينا شخصٌ ما، عندما يعترف شخصٌ ما بوجودنا. ❝