لماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟ > اقتباسات من كتاب لماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟

اقتباسات من كتاب لماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟

اقتباسات ومقتطفات من كتاب لماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟ أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • وهذه هي وظيفة الندبات؛ حمايتك من تكرار الصدمات، وتنبيهك أن «احترسي هذا موضع ألم يَجب علينا احترامه والتعامل معه بحذر!»

    مشاركة من Shimaa Allam
  • الأصل في التربية هو التوازن والمحافظة على الوسطية. لذلك فإذا كنتِ تضعين نُصب عينيك هدفًا أن تكوني «عكس» الأم التي نشأتِ معها، وكان هدفكِ في تربية أطفالك هو الانتصار على أمومتها -التي آلمتكِ- بأن تكوني أُمًّا أفضل منها، فإنكِ قد تذهبين بجراح ماضيكِ إلى النقيض الآخَر، وربما انتهجتِ نهجًا مغايرًا لِما اتخذَته أمكِ لكنه ليس بالضرورة ما يحتاجه أبناؤك.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • حين كنتِ تَقضين معظم نهارك بعيدًا عني، وحين كنتِ تُغلقين باب غرفتك بوجهي دائمًا حيث كان الإهمال هو ما أُعانيه بشدة، وهو ما لم أكن أُدركه حينها لكنني أعرف الآن أن غيابكِ النفسي قد أخلى مكانًا لمشاعر الوحدة التي كانت تصاحبني ولا تزال. الوحدة التي جعلتني حينها أشعر أنني مختلفة وأنني لا أتناسب مع الآخَرين.

    مشاركة من محمد محمود
  • وليس العدل أن يَحصل جميع الأبناء على حِصص متساوية من العطاء، بل بأن يمتلك الأبوان من الذكاء والحساسية النفسية تجاه احتياجات كل طفل ما يساعده لفهم اختلافه

    مشاركة من Doaa Saad
  • فإذا لم يحدث في الماضي واستطاع أحدهم تأريخ روايتكِ في كلمات مكتوبة، ولم يَشهد أحدٌ معاناتكِ المتوارية، وظللتِ لسنواتٍ تُشككين في حقيقة ما جرَى، فلقد كُتِب هذا الكتاب بالأساس لتُدركي أنكِ لستِ المُخطئة ولا المسؤولة في قِصة طفولتك، وأن ما عانيتِه كان حقيقيًّا وأن له اسمًا ووصفًا قد ترغبين في معرفته.

  • الرضيع لا يعرف عن نفسه إلا ما تُخبره به نظرات أمه. الأم التي يعتبرها هو سببَ وجوده وبقائه على هذه الأرض ثم يكبر قليلًا وإذا حدث ورأى منها رفضًا فهذا لأنه جديرٌ بالرفض. إذا استقبل منها نفورًا فهذا لأنه بالطبع مثيرٌ للاشمئزاز. الصغير لا يعي أنها هي من تمتلك هذه المشاعر دون أدنى مسؤولية منه، ولا يدرك أن الأمر عائدٌ لها بالكامل دون أن يكون له فيه دخل. لكنه لا يرى سوى أن مشاعرها وتصرفاتها تجاهه لأنه مستحق لها وجدير بها، فإذا استقبل منها حُبًّا وحنانًا فهذا لأنه يليق به، وإذا وصله الغضب والعدوان فهذا لأنه أهلٌ له.

    مشاركة من Nesma
  • ❞ الشعور معناها استشعار الوجع في كل قسمة من قسمات وجهك، الدموع الساخنة على وجنتيك، احتباس الكلمات والغصة التي تسكن حلْقكِ، جفاف ريقكِ، الألم الذي يعتصر قلبكِ، ضيق صدركِ، التوتر الذي يَسري في أطرافك، والغضب الذي يجعل الدماء تغلي داخل رأسك ❝

    مشاركة من Marwa Montasser
  • فإذا كانت الأم تقوم بالمصادَقة على مشاعر emotional validation الطفل واختلافاته، أي أنها تُعطي لمشاعره المجال والمساحة الكافية حتى إن كانت لا توافق على ما وراء هذه المشاعر من أفكار.

    مشاركة من TasneemRagab
  • ❞ إذا لم يكن بمقدور أمي التي أتت بي لهذا العالم أن تُحبني، فمَن بمقدوره أن يفعل؟ ❝

    مشاركة من Marryam_98
  • ❞ هل عرفتِ الآن لماذا أزور الطبيب النفسي؟

    ⁠‫هل فهمتِ الآن لماذا يا أمي؟ ❝

    مشاركة من Marryam_98
  • ❞ كان من الممكن أن تَقيني هذه الآلام التي لا تفارق روحي، الآلام التي يغص بها حلْقي المتعطش لنظرة حُب دافئة منكِ، لنظرة رضًا حقيقيٍّ ❝

    مشاركة من Marryam_98
  • الكتابة بالأساس هي خطوة مهمة جدًّا في رحلة تعافيكِ، الهدف منها معالجة مشاعر الماضي ما يساعدك على فهم مشاعركِ الحالية وتنظيمها واحتوائها والتحرر من أَسرها

    مشاركة من Shimaa Allam
  • لا تخافي أيضًا من استمرار أي شعور، المشاعر تبقى إذا تم كبتُها، أمَّا حين تسمحين لها بالحضور وتفهمين ما وراءها وتتعاملين معها بحكمة، فإنها مهما طالت فترات وجودها فإنها راحلة؛ فلا تفزعي. استقبليها كضيف محمَّل بالرسائل ثم ودِّعيها وكوني مستعدةً

    مشاركة من Shimaa Allam
  • أتعرفين ما الأصعب؟ أن أتساءل ورأسي التعب على وسادتي كل ليلة:

    ‫ إذا لم يكن بمقدور أمي التي أتت بي لهذا العالم أن تُحبني، فمَن بمقدوره أن يفعل؟

    ‫ هل عرفتِ الآن لماذا أزور الطبيب النفسي؟

    مشاركة من Banan Ha
  • أُخبرك سرًّا؟ أنا لم أشعر دفء حضنك قَطُّ، في المرات القليلة التي حضنتِني فيها؛ كنتُ آتيكِ فارغةً وأغادر ذراعيكِ مثلما أتيتُكِ فارغةً بل محبَطةً أيضًا.

    مشاركة من Tayseer Soliman
  • ❞ . أنا كنت أحتاج حبكِ أنتِ، والآن صرتُ أحتاج أيَّ حبٍّ من أي أحدٍ نيابةً عنكِ.

    ⁠‫ولكن أتعرفينه، أمي؟ أتعرفين الحب؟! ❝

    مشاركة من Manar Keshk
  • ❞ الأيام معكِ بهذه الصعوبة وتلك القسوة؟ لماذا لم تكن علاقتنا كعلاقة سائر البنات بأمهاتهنَّ؛ علاقة فيها من الحُب والطمأنينة ❝

    مشاركة من Manar Keshk
  • ❞ لأنه لم يكن خطأَكِ، لكنه الآن مسؤوليتك. ❝

    مشاركة من الطاف
  • ❞ الأمر لا زال يؤلم لأنه نبَش الجرح وهيَّج الندبة، ولأنك بالأصل أكثر حساسية لمشاعر ولأحداث بعينها. أُشارك معك هذا لأرفع عن كاهلك عبء وهم الشفاء الكامل، ومثالية تمام التعافي، والكمالية التي لطالما كانت غايتك لتشعري بالرضا عن نفسك ❝

    مشاركة من Marwa Montasser
  • ❞ يبدو لك سؤال «من أنا» كأنه بلا إجابة؟ وإذا كنت قد عرفت بالفعل المرأة التي أنت هي الآن وصرتِ متأكدةً من هويتك وأصبحت على دراية كبيرة بموهبتك وقدراتك، فلماذا استهلكتِ كل هذا الوقت والجهد وهذا العدد الكبير من المحاولات للوصول؟ ❝

    مشاركة من Marwa Montasser
1 2 3 4 5 6 7 8