أُخبرك سرًّا؟ أنا لم أشعر دفء حضنك قَطُّ، في المرات القليلة التي حضنتِني فيها؛ كنتُ آتيكِ فارغةً وأغادر ذراعيكِ مثلما أتيتُكِ فارغةً بل محبَطةً أيضًا.
لماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟ > اقتباسات من كتاب لماذا يا أمي: كيف تتعافين من جرح الأم وتجنبين أطفالك توارث الألم؟ > اقتباس
مشاركة من Tayseer Soliman
، من كتاب
