عشقتك المرأة مازحتك. أما إن عابت شكلك، فاعلم يا حمار أنك في عينها غزال أهيف
وادي الفراشات > اقتباسات من رواية وادي الفراشات
اقتباسات من رواية وادي الفراشات
اقتباسات ومقتطفات من رواية وادي الفراشات أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
وادي الفراشات
اقتباسات
-
مشاركة من Huda Khalil
-
فيزعجني أنها لا تبوح لي بشيء من ذلك خشية أن تجرحني. كان الكتمان يشعرني بالتقصير أكثر من الإفصاح الذي تمارسه الزوجات في العادة. شعور مربك ألّا تشتكي لك زوجتك مما يؤذيها، ولا تطلب ما تطلبه الأخريات
مشاركة من Huda Khalil -
رفضت. كانت طبول الحرب قد دقّت، ومن يخوض الحرب عليه أن يتحلى على الأقلّ بالكرامة.
مشاركة من Huda Khalil -
أجمل ما في ذلك الزمان هو الخيال. كان خيالنا خصبًا إلى حدّ احتمال النجاح في بلد قائم على الرشوة والواسطة
مشاركة من Huda Khalil -
كانت اللهفة آنذاك عنوان الحياة، والرسائل هدايا المحرومين،
مشاركة من Huda Khalil -
كانت اللهفة آنذاك عنوان الحياة، والرسائل هدايا المحرومين،
مشاركة من Huda Khalil -
كانت اللهفة آنذاك عنوان الحياة، والرسائل هدايا المحرومين،
مشاركة من Huda Khalil -
لكن جذوة الحب كانت قد اشتعلت، وحين تشتعل جذوة الحب في قلوب المحرومين، فإن عطبًا يصيب مراكز التفكير في أدمغتهم، يتلوه خرس، فصمم، فشلل في الأطراف، ثم لا
مشاركة من Huda Khalil -
في الواقع، لم يكن الولوج إلى قلب تمارا عسيرًا، بل المكوث فيه ما كان ذلك، فأنت لا تدري متى يضطرب، فيلفظك خارجًا. كان كالبحر ممسوسًا بالمد والجزر، رغم أن صاحبته في غاية الوداعة!
مشاركة من Huda Khalil -
وللحقيقة فإنه لم يكن مقيدًا بضيق معنى الحياة، بل كان مطلًّا من شرفة القراءة على حيوات لا عدّ لها،
مشاركة من Huda Khalil -
أصعب لحظات حياتي كانت عندما يأتي العيد أو يتزوج واحد من أقاربي. أشعر حينها بأن الأنظار تتجه إليّ وحدي، وكأني قرد يتيم فوق خشبة السيرك
مشاركة من Huda Khalil -
لم تكن لي قدرة على حضور مجالس الأحزان، ولا الأفراح
مشاركة من Huda Khalil -
لكن أضرار السقوط لم تتوقف عند صندوق الذكريات هذا، بل تجاوزته لتُلحق بصاحبها الخرس وتسلبه القدرة على الكلام. ثم شيئًا فشيئًا أوهن الحزن قلبه وأرداه طريح الفراش.. ومذ ذاك غابت الحلوى والفرح عن بيتنا.
مشاركة من Huda Khalil -
لقد مرّ القطار على ذاكرته، فأمسى غريبًا
مشاركة من Huda Khalil -
تمارا هي الأخرى كانت تهزأ بي، وعندما نتشاجر كانت تعيّرني بالقول: «يا حضرة الكاتب العظيم.» علمًا بأني لم أزل في بداية تجريب الكتابة
مشاركة من نجيب عبد الرازق محمد التركي -
لقد داف الحزن حياتي ولم تعد كما كانت، فلا ضرس يضحك ولا حديث يُشتهى.
مشاركة من نجيب عبد الرازق محمد التركي -
ما أسخف الرجولة حين تُمتحن بكلمة!
مشاركة من نجيب عبد الرازق محمد التركي
