وادي الفراشات > اقتباسات من رواية وادي الفراشات

اقتباسات من رواية وادي الفراشات

اقتباسات ومقتطفات من رواية وادي الفراشات أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

وادي الفراشات - أزهر جرجيس
تحميل الكتاب

وادي الفراشات

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ استحضرت قولًا لمارك توين:

    ⁠‫«كنت ميتًا قبل أن أولد لمليارات السنين ولم أشعر بأدنى قدر من الانزعاج.» ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ كان يفكر في الهجرة مرددًا: «لا عمل، لا زواج، لا استقرار، ما نفع الوطن؟!» ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ له من البخل ما يحث على شتمه. ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ أجمل ما في ذلك الزمان هو الخيال. كان خيالنا خصبًا إلى حدّ احتمال النجاح في بلد قائم على الرشوة والواسطة. ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ ثلاث وستون درجة من المائة في الفرع العلمي، معدل لا يكفي حتّى لدخول الحمّام! ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ ثلاث وستون درجة من المائة في الفرع العلمي، معدل لا يكفي حتّى لدخول الحمّام! ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ ثلاث وستون درجة من المائة في الفرع العلمي، معدل لا يكفي حتّى لدخول الحمّام! ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ ثلاث وستون درجة من المائة في الفرع العلمي، معدل لا يكفي حتّى لدخول الحمّام! ❝

    مشاركة من Fatma
  • ❞ لم يكن مقيدًا بضيق معنى الحياة، بل كان مطلًّا من شرفة القراءة على حيوات لا عدّ لها، ❝

    مشاركة من Fatma
  • ‫ يا راحلًا وجميل الصبر يتبعه

    ‫ هل من سبيلٍ إلى لُقياكَ يتفقُ

    مشاركة من Fatmad Mad
  • عطفًا على رمَقي وما أبقيتَ لي

    ‫ من جسمي المُضنى وقلبي المُدنَفِ

    ‫ فالوجد باقٍ والوصال مماطلي

    ‫ والصبر فانٍ واللقاء مسوّفي.

    مشاركة من Fatmad Mad
  • أحاول ألا أقف عاريًا في الريح.

    مشاركة من Fatmad Mad
  • على عكس الرجل، تنضج المرأة مبكرًا، تسبقه فسيولوجيًا، لذلك فإنها مبكرًا تدرك أن الحياة عاجزة عن الإبهار. حينها تبدأ بالبحث عن حيوات أخرى لا وجود لها إلا في القصص والروايات. وهي بذلك تكون قد شفيت تمامًا من آثار الصدمة التي أصابتها جراء العيش مع جنس مختلف في الطبع والتكوين، جنس من شأنه أن يتأمل السقف لساعات دون غاية!

    مشاركة من Fatmad Mad
  • ماذا تقرأ هذه الأيام؟

    ‫ باغتني خالي جبران بسؤال لا يفوّته كلما التقينا. كانت بينه وبين القراءة علاقة وجودية، ولا ينفك يسأل عنها. ذات مرة مازحه واحد من رفاقه واصفًا إياه بحطب جهنم، فردّ عليه بثقة عالية: «القرّاء لا يدخلون النار، وإن كان لا بد للّٰه من سؤالهم يوم القيامة، فلن يكون أكثر من سؤال واحد: ما آخر كتاب قرأته؟»

    مشاركة من Fatmad Mad
  • يؤلمني أن تنطوي أطراف الكتب أو تتخلخل كعوب أغلفتها، ناهيك عن المطاردة اليومية الجارية مع الفئران، وضرورة تفقد المصائد بين الفينة والثانية.

    مشاركة من Fatmad Mad
  • فالقهوة بنت الوقت كما يقول أهلها.

    مشاركة من Fatmad Mad
  • ❞ فأين نسينا الحياةَ؟ سألتُ الفراشةَ وهي تُحوّم في الضوء فاحترقتْ بالدموع!

    ⁠‫محمود درويش ❝

  • ❞ ينتحر السفهاء حين لا يجدون من يصغي إليهم.

    ⁠‫ــ وما شأنك إن عاش السفهاء أو ماتوا؟

    ⁠‫ــ وجود السفهاء ضروري في حياتنا، إنه يجعلنا أكثر ثقة بأنفسنا. ❝

    مشاركة من Najeya Ali
  • ❞ السارق لا يقرأ والقارئ لا يسرق، فإن فعلها الأول كان غبيًا، وإن فعلها الثاني ذهب شرفه. ❝

    مشاركة من Najeya Ali
  • ❞ «وما الحياة إلا كتب وحفنة أصدقاء.» ❝

    مشاركة من Najeya Ali