لو أن ذاتي في عمر الثانية عشرة، التي صرت مع تفكيري فيها مولعًا بها، قد وبختني: «لماذا كبرت حتى صرت أشبه بكلب بليد، في حين أعطيتك مثل هذه البداية الجيدة؟ لماذا أنفقت وقتك في مكتبات مملوءة بالغبار، تفهرس كتب الآخرين بدلاً من كتابة كتابكَ الخاص؟
المرسال > اقتباسات من رواية المرسال
اقتباسات من رواية المرسال
اقتباسات ومقتطفات من رواية المرسال أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
المرسال
تحميل الكتاب
اقتباسات
-
مشاركة من اسامة
-
أنا، ليو العجوز، الأكبر سنًا، هو من يفحص مشاعره ويمحصها بعد سنوات من الواقعة، حينذاك لم أحلل مشاعري كثيرًا- كنت راضيًا عن الشعور بضغط الظروف عليَّ ينحسر ويتراخى، وانزلاق ذاتي إلى حالتي الذهنية ما قبل براندهام الرتيبة، مع عدم وجود معايير لأعيش بمقتضاها باستثناء معاييري الخاصة.
مشاركة من اسامة
السابق | 1 | التالي |