مع ذلك لم أسترجع ذاكرتي لما حدث في براندهام، بعد الكشف في المبنى الخارجي. ذلك كان، مثل ذاكرة عودتي إلى المنزل، ظل صفحة بيضاء. لم أتذكره ولم أرغب في تذكُّره.