أنا، ليو العجوز، الأكبر سنًا، هو من يفحص مشاعره ويمحصها بعد سنوات من الواقعة، حينذاك لم أحلل مشاعري كثيرًا- كنت راضيًا عن الشعور بضغط الظروف عليَّ ينحسر ويتراخى، وانزلاق ذاتي إلى حالتي الذهنية ما قبل براندهام الرتيبة، مع عدم وجود معايير لأعيش بمقتضاها باستثناء معاييري الخاصة.