كانت هذه كلماتك الأخيرة لي، وقد احتفظت بها. ربما آذوني. لم أفكر فيهم لأنني لم أستطع التفكير فيهم بلطف، ولم أستطع أن أفكر في نفسي بلطف عندما يكون التفكير متعلقًا بهم.