لو أن ذاتي في عمر الثانية عشرة، التي صرت مع تفكيري فيها مولعًا بها، قد وبختني: «لماذا كبرت حتى صرت أشبه بكلب بليد، في حين أعطيتك مثل هذه البداية الجيدة؟ لماذا أنفقت وقتك في مكتبات مملوءة بالغبار، تفهرس كتب الآخرين بدلاً من كتابة كتابكَ الخاص؟
لو أن ذاتي في عمر الثانية عشرة، التي صرت مع تفكيري فيها مولعًا بها، قد وبختني: «لماذا كبرت حتى صرت أشبه بكلب بليد، في حين أعطيتك مثل هذه البداية الجيدة؟ لماذا أنفقت وقتك في مكتبات مملوءة بالغبار، تفهرس كتب الآخرين بدلاً من كتابة كتابكَ الخاص؟