اقتباسات من رواية قصر الدموع : الجزيرة، 1876

❞ لا تنسي يا ابنتي: الحب قوي مثل الموت؛ عيشي وأنت تعرفين هذا؛ لأنهم سيتركوننا في حضن الأرض في النهاية مثل البذرة ❝

كم من السيئ عيش الإنسان وسيره دون معرفة شيء عن مستقبله. ليتنا كنا نستطيع بشكل ما رؤية مستقبلنا كما نرى صورنا في المرايا. لو كان الأمر كذلك، لعرفت أن هناك قصة حب كبيرة تنتظرني على الجزيرة. فالحب هو جوهر الحياة. أولئك الذين لم يحبوا، ولم يعرفوا معنى الحب؛ لم يعيشوا قط.

«السعادة مثل ظلكن، وجودها مرتبط بكن فقط».

أعظم عذاب الإنسان هو نفسه.

حتى لو أخذ الموت أحباءنا منا؛ طالما أننا نحب ذكرياتهم ونفتقدها ونعيشها، فلن نفترق عنهم؛ أليس كذلك؟ لا يمكن أن نفقدهم، نعلم نحن الذين سلموا أحباءهم إلى الأبدية، أنهم معنا ما دمنا نعيش.

إما أن يحزنونكن بعدم تذكر ما قلتُنَّه وعدم الاستماع، أو يحتفظون بكل ما تحكينه بخبث ثم يقرعون به رؤوسكن في المستقبل، لا تخبرن الرجال بكل شيء، اجعلن لقلوبكن حجرات سرية

عندما تذهب إلى عمق الإذلال تعتريك مشاعر وأحاسيس خفية مختبئة في انتظارك هناك،

يقاوم الإنسان الحقائق المؤلمة

الحمد لله، أيامنا الجيدة أكثر من أيامنا السيئة.

لا يوجد من يبحث أو يسأل عن وحيد أو يقلق عليه أو يتذكره.

كم هي غريبة الحياة البشرية، حتى عندما لا يكون لديكم أي أمل، يمكن أن يتحول كل شيء في لحظة.

عندما يفقد الإنسان كل شيء يجد سلامًا غريبًا.

أحيانًا لا نعرف أن الجميع يعلم، كل العالم يعرف، ونحن فقط لا نعرف

كنت سأدفن مع أحلامي مثل كل امرأة.

لأنه لا يمكن استعادة شيء في هذه الحياة إلا الذكريات

كأن ما نطلق عليه الحياة ليس سوى فتح عين وإغلاقها. عندما أغمض عيني، تنهار الدنيا وتفنى. وعندما أفتحها تولد من جديد

البعض قوته كافية لفعل كل شيء. والبعض لا تكفي قوته لأي شيء. هذه إحدى قواعد قدرنا.

تقتل خيبة الأمل الإنسان. تعتقدون بعدها أنكم تعيشون، وإذ بكم تعيشون كالموتى، دون أن تدروا بهذا.

❞ أعظم شر للرجال هو جعل النساء تشبههم ❝

«الحزن والغم يُظلم جوف الإنسان مثل البئر»