اقتباسات من كتاب أصدقاء وعشاق والشيء الرهيب

لم أكن أعرف وقتها لماذا انتهى الجنس، لكني أعلم الآن: الخوف الزاحف، المزعج، الذي لا نهاية له من أنني إذا اقتربت، سترى حقيقتي، وتتركني. كما ترى، لم أكن أحبني كثيرًا في ذلك الوقت.

لم أكن على طبيعتي تمامًا بعد؛ كنت مجرد أجزاء مني (وليس أفضل الأجزاء أيضًا)

كنت تائهًا. لم يكن هناك مكان ألجأ إليه. في كل مكان حاولت الاختباء فيه، أكون كما أنا

لم يكن هناك سوى عدد قليل من الأشخاص الذين يمكنني الشكوى إليهم دون أن يُطلب مني السكوت، وحتى مع ذلك… لم يتمكن أي شيء من أن يملأ الفجوة بداخلي

كنت أيضًا وحيدًا جدًا لدرجة تؤلمني؛ شعرت بالوحدة في عظامي. أما من الخارج، كنت أبدو كأكثر الرجال حظًا على قيد الحياة،

حمدًا للرب؛ لم أرغب أبدًا في الموت. في الواقع، كان لديَّ دائمًا في جزء في عقلي بعض مظاهر الأمل.

لكن مواجهة يوم فارغ تمامًا كان صعبًا للغاية عليَّ. في صباح اليوم التالي، استيقظت وفكرت: ما الذي سأفعله الآن بحق الجحيم؟

كان «فريندز» مكانًا آمنًا، وسيلتي للهدوء؛ لقد منحني سببًا للنهوض من السرير في كل صباح، كما منحني سببًا لآخذ الأمور بشكل أبسط عن الليلة السابقة. لقد كان أعظم وقت في حياتنا. كان الأمر كما لو تأتينا دومًا أخبار جيدة في كل يوم.

We swallow our feelings. Even if it means we’re unhappy forever

كنا حاضرين في غرف نوم المشاهدين وغرف المعيشة لمدة عشر سنوات. في النهاية، كنا جزءًا لا يتجزأ من حياة كثيرين لدرجة أن ما فاتنا هو أنه لم يكن هناك أبدًا جدار رابع لكسره في المقام الأول. كنا ستة أصدقاء مقربين في شقة تبدو كذلك كبيرة جدًا، في حين أنها كانت في الواقع بحجم جهاز التليفزيون في غرفة معيشة.

لقد بدأت حقًا في البكاء، هذا النوع من البكاء الذي لا يمكن السيطرة عليه. لم أكن أبكي لأنني كنت حزينًا. كنت أبكي لأنه لأول مرة في حياتي، شعرت أنني بخير. شعرت بالأمان والرعاية.

لا يمكنك التخلي عما لا تملكه. وأنا لم أملك شيئًا.

هذا ما يعنيه أن تكون مدمنًا: أن تفعل أشياء لم تحلم أبدًا بفعلها.

الشيء الذي غالبًا ما أنقذ حياتي هو أنني أشعر بالخوف. عندما أعتقد أن الأمور قد خرجت عن نطاق السيطرة تمامًا، أصاب بالذعر، وألتقط الهاتف، وأطلب المساعدة

لا أستطيع التوقف. وإذا لم أتوقف عن هذا قريبًا، سيقتلني

لا أستطيع التوقف. وإذا لم أتوقف عن هذا قريبًا، سيقتلني

إذا نظرنا إلى الماضي، سنجد أن كل ما كان عليَّ فعله هو أن أخبر شخصًا ما عن ذلك، لكن هذا سيعني أنني يجب أن أتوقف. والتوقف لم يكن خيارًا متاحا لي.

إذا نظرنا إلى الماضي، سنجد أن كل ما كان عليَّ فعله هو أن أخبر شخصًا ما عن ذلك، لكن هذا سيعني أنني يجب أن أتوقف. والتوقف لم يكن خيارًا متاحا لي.

إذا نظرنا إلى الماضي، سنجد أن كل ما كان عليَّ فعله هو أن أخبر شخصًا ما عن ذلك، لكن هذا سيعني أنني يجب أن أتوقف. والتوقف لم يكن خيارًا متاحا لي.

أحيانًا في التمثيل، يكون للاستماع تأثير أقوى من التحدث. لقد حاولت أن أتبنى ذلك في الحياة الواقعية أيضًا. اعرف أكثر، وتحدث أقل.