اقتباسات من كتاب أصدقاء وعشاق والشيء الرهيب

لكن يمكنني فعل ذلك أيضًا، الاكتفاء. لقد اكتفيت. أنا مكتفٍ تمامًا،

لكن يمكنني فعل ذلك أيضًا، الاكتفاء. لقد اكتفيت. أنا مكتفٍ تمامًا،

لقد نضجت. أنا أكثر واقعية وصدقًا الآن. لم أعد بحاجة لترك الناس في غرفة صارخين من الضحك. أنا فقط بحاجة إلى الوقوف بشكل مستقيم ومغادرة الغرفة.

بالنسبة إليَّ، قد أتبادل وضعي مع أي شخص من أصدقائي - بريسمان، أو بييركو، أيًا منهم - لأنه لم يحدث لأي منهم ذلك الشيء الرهيب ليتعاملوا معه. لم يتصارع أي منهم مع هذا الأمر طوال حياتهم مع عقل وُجد ليقتلهم. قد أضحي بكل ما لديَّ لكي لا يحدث لي هذا مجددًا. لا يصدقني أحد في ذلك، لكنها الحقيقة.

هناك الكثير من الندبات على بطني لدرجة أن كل ما عليَّ فعله هو النظر إلى أسفل لأعرف أنني خضت حربًا، حربًا ذاتية.

أما الندبات فهي مثيرة؛ إذ بوسعها أن تحكي قصصًا حقيقية، وهي تثبت أن هناك معركة ما صارعنا فيها، وفي حالتي، انتصرت فيها بصعوبة

يمكنني أن أكون مفيدًا في علاقة لأنني أحاول التمسك بها وأكون في خوف شديد من أن يتم التخلي عني. وهذا الخوف ليس حقيقيًا حتى،

ومع ذلك، تظل المشكلة قائمة: أنا كما أنا أينما ذهبت. أحمل معي المشكلات والسوداوية والقرف

بإمكاني أن أقايض هذا الإدمان بكوني قلقًا بشأن المال طوال الوقت حتى لا أصاب بهذا المرض.

بإمكاني أن أقايض هذا الإدمان بكوني قلقًا بشأن المال طوال الوقت حتى لا أصاب بهذا المرض.

بإمكاني أن أقايض هذا الإدمان بكوني قلقًا بشأن المال طوال الوقت حتى لا أصاب بهذا المرض.

هذا المرض… ذلك الشيء الكبير المروع، الإدمان الذي دمر الكثير من حياتي وهو ليس بالأمر المضحك، لقد دمر علاقاتي. دمر فكرة أن أكون على سجيتي كل يوم

هذا المرض… ذلك الشيء الكبير المروع، الإدمان الذي دمر الكثير من حياتي وهو ليس بالأمر المضحك، لقد دمر علاقاتي. دمر فكرة أن أكون على سجيتي كل يوم

هذا المرض… ذلك الشيء الكبير المروع، الإدمان الذي دمر الكثير من حياتي وهو ليس بالأمر المضحك، لقد دمر علاقاتي. دمر فكرة أن أكون على سجيتي كل يوم

ولا يمكنني التفكير في الحب من دون الرغبة في أن أكون منتشيًا. أفتقر إلى الاتصال الروحي الذي يحميني من هذه المشاعر. لهذا أنا مجرد ساعٍ.

ولا يمكنني التفكير في الحب من دون الرغبة في أن أكون منتشيًا. أفتقر إلى الاتصال الروحي الذي يحميني من هذه المشاعر. لهذا أنا مجرد ساعٍ.

ولا يمكنني التفكير في الحب من دون الرغبة في أن أكون منتشيًا. أفتقر إلى الاتصال الروحي الذي يحميني من هذه المشاعر. لهذا أنا مجرد ساعٍ.

ولا يمكنني التفكير في الحب من دون الرغبة في أن أكون منتشيًا. أفتقر إلى الاتصال الروحي الذي يحميني من هذه المشاعر. لهذا أنا مجرد ساعٍ.

لكن انتهى الأمر بإعجاب الجميع بتشاندلر لدرجة أنه تحول إلى شخصية رئيسية. وانتهى المطاف لأن يحل هذا محل ما فعلته أنا بالفعل في الحياة الواقعية - الزواج وإنجاب الأطفال - حسنًا… بعض الأشياء التي لا أستطيع التحدث عنها جيدًا.

هل هناك شخصية أفضل من ذلك من أجل مسلسل سيت كوم؟! أن تلقي دعابة وحسب على كل شيء، لذلك ليس علينا التحدث عن أي شيء واقعي، هكذا بدأ تشاندلر.