لماذا ينتزع كاتبٌ أجنبيٌّ المجدليَّة من سياقها التاريخيّ الجغرافيّ الفلسطينيّ ليُلقي بها في مهاوي الغرب؟ لماذا؟!
قناع بلون السماء > اقتباسات من رواية قناع بلون السماء
اقتباسات من رواية قناع بلون السماء
اقتباسات ومقتطفات من رواية قناع بلون السماء أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
قناع بلون السماء
اقتباسات
-
مشاركة من Raeda Niroukh
-
هل سيغدو المخيَّم بعد سبعين عامًا أو أكثر من أكبر المواقع الأثريَّة التاريخيَّة في العالم الدالَّة على عمق عقلنة التوحُّش الإنسانيّ؟»
مشاركة من Raeda Niroukh -
ليس ثمَّة معنى لاسم المخيَّم الفلسطينيّ إلَّا عندما تُرتكب فيه المجزرة، ليصبح اسمًا من أسماء المآسي في تاريخ الإنسانيَّة، يصبح اسمه مخيَّم تلّ الزعتر أو صبرا أو شاتيلا أو جنين أو الشاطئ. وأمَّا مخيَّمه هو فلم تُرتكب فيه بعدُ أيّ مجزرة تُذكر. هذا هو الفرق أيضًا ما
مشاركة من Raeda Niroukh -
ابن هذا المخيَّم - وكلّ المخيَّمات سواء. فما الحاجة إلى الأسماء! هكذا كان يقول في بوْحه الداخليّ مع نفسه لا مع الآخرين من حوله، بعد أن آثر الصمت منذ طفولةٍ زقاقيَّةٍ إسمنتيَّة لم يولد ويترعرع فيها بل وُلد منها.
مشاركة من Raeda Niroukh -
فما التاريخ في النهاية سوى تخيّلٍ مُعقْلَن!
مشاركة من Raeda Niroukh -
يا للاسف حتى تثقيف الانسان العربي اصبح بالمقابل ،
لنا الله نحن اللذين لا نملك مالا لشراء كتاب تنتفع من جمله وصفحاته ، وليس لنا المال الكافي للاشتراك في الأنترنيت
على كل حال شكرا للاخوان العرب . ولنبقى نجهل الكثير.
مشاركة من Latifa Raqui -
القبَّة طرحة القدس ومسجدها هذا الهائم في اللازورد والفيروز، وصخرتها قلبها النابض بالقداسة ودماء الأرض والسماء معًا.. من الذي قال إِنَّ مَنْ مات عند الصخرة كأنَّه مات في السماء
مشاركة من Lana Fares -
إلهي، كم أنتم بارعون بإزالة آثار الجريمة يا رجل؟! باللون الأخضر.. بالأشجار.. أينما وُجدت الأشجار في بلادي فتلك نكبتي.
مشاركة من To0omZ Oman -
أنت أيها الحاضر الغائب... الحي الميت... ألم تقل لي أنك تقبع في مقبرة الأحياء؟ على أية حال... ها أنا الآن هنا في قلب القدس...
مشاركة من Anwaar Hararah -
«يا ذا الجلال والإكرام، ياذا الطَّوْل، لا إله إلَّا أنت، ظَهْر اللاجئين، وجار المستجيرين، وآنس الخائفين، إنِّي أسألك إن كنتُ في أمّ الكتاب شقيًّا أن تمحو من أمّ الكتاب شقائي وتثبِّتني عندك سعيدًا، وإن كنتُ في أمّ الكتاب محرومًا مُقتَّرًا عليَّ في رزقي أن تمحو من أمّ الكتاب حرماني وإقتار رزقي وثبِّتني عندك موفّقًا للخير كلّه».
مشاركة من Marwa -
من العار أن نحتفل كلّ عام بذكرى النكبة على أنَّها مجرَّد حدث تاريخيّ مضى. النكبة لم تنتهِ بعد.. رحمها ما زال خصبًا وقادرًا على الإنجاب في كلِّ لحظة. إنجاب القتل والتشريد والتطهير العرقيّ والإبعاد والتهجير والمصادرة والتدمير والإقصاء والتهميش والتصنيف والالتباس والسلام المزيَّف..
مشاركة من Marwa -
(هناك فرق بين المهاجر طوعا والمهجر قسرا)
هل هناك فرق حقا؟
مشاركة من Lara Elsayed -
إذا كانت هذه الأرض مقدَّسة حقًّا، فلماذا هي ظمأى إلى هذه الدرجة المتوحِّشة للدماء؟
مشاركة من Ahmad AlKhatib -
فالمدن نوعان: نوع برحم ونوع بلا رحم. نوع ولادةٌ طبيعيَّة ونوعٌ تخصيبٌ اصطناعيّ. نوعٌ به حجارة وعبق ونوعٌ به حديد وصدأ.
مشاركة من Ahmad AlKhatib