ينام على لحم بطنه ولا يخون آيات القرآن التي يتلوها في صلاته، أو يقايض ببعض كرامته على عَطيَّةٍ من الناس يرجوها،
وكسة الشاويش > اقتباسات من رواية وكسة الشاويش
اقتباسات من رواية وكسة الشاويش
اقتباسات ومقتطفات من رواية وكسة الشاويش أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
وكسة الشاويش
اقتباسات
-
مشاركة من Abeer Bassam
-
ينام على لحم بطنه ولا يخون آيات القرآن التي يتلوها في صلاته، أو يقايض ببعض
مشاركة من Abeer Bassam -
ففي أحد مسلسلات الكارتون التي أشاهدها على شاشة الأبيض والأسود التي في بيتنا، الشرِّير دائمًا بهذا الشارب وهذه اللِّحْيَة، وكأنهما إضافة جديدة للنفور منه ومن كُلِّ مَنْ لهم هذه الهيئة!
مشاركة من Rehab saleh -
خلايا الذاكرة هي الأخرى تدوِّن وتصوِّر بعدساتٍ غير عدساتِ الأعين الدقيقة المنضبطة، عدسات مطَّاطة مَرِنة،
مشاركة من Dr.Asmaa kotb -
لمَن يفهم في الجمال بورسعيد كانت حُلْوة في ذلك الزمن ولا تُلام إذا تغندرت وأخرجت لسانها للبُلْدان المطلَّة على ساحل المتوسط.
مشاركة من gyhan aziz -
فليس الرديء رديئًا على طول الخط، مع الشَّرِّ الكامن فيه قد نجد بعض الخير
مشاركة من Nourhan Al-Kayal -
أنت كمَن يضع ثمرةً في كفِّ يده ويتكلَّم عنها، ومُحصِّلة ما يقول لا تزيد على كونها وَصْفًا للقشرة التي تُغلِّفها، أما الثمرة ذاتها، حامضة، مالحة، لاسعة، حُلْوة، مُرَّة، أنت لا تدري عنها شيئًا..
مشاركة من Nourhan Al-Kayal -
إحساسي باليُتْم تضاعَفَ خلال هذه الدقائق التي جلستها؛ فمِن بعدك يا أبي صارتِ الدنيا أضيَقَ من سَمِّ الخِياط، لا أُمَّ ولا حاضر أو حتى مستقبل، لم أعُد أفرِق عن أيَّةِ نبتةٍ بلا جذور، فبقصدٍ أو غير قصد قد تسحقُها أقدام عابر سبيل، أو تلوكُها دابَّةٌ تمرُّ عَرَضًا!
مشاركة من Nourhan Al-Kayal -
حياتي الأولى كانت مُرَّة غيرَ أن وجود أبي لطَّف منها، كالليمونة حامضة المذاق التي بالماء والقليل من السكر تغدو شرابًا مُستساغًا، كان أبي هو هذا الماء وهذا الطعم الحُلْو..
مشاركة من Nourhan Al-Kayal -
بورسعيد في ذلك الوقت (أوائل الستينيَّات) كانت في عزِّ بهائها..
مشاركة من Neveen Fayez -
.. إلى حضرة الصُّول «حجازي»،
أبو نظَّارةٍ مشروخةٌ عدساتُها..
كُلُّنا أحببناك، وفُجِعْنا بوفاتِك المُفاجِئَة..
جِنازتُك كانت مَهِيبَةً يا عَمّ حجازي..
أوقَفَتْ حَيَّ «العَرَب» كُلَّه على قَدمَيْه..
مشاركة من Nadeen Watad -
كل ما قلتَه حدث غير أنه ليس الحقيقة في جوهرها، أنت كمَن يضع ثمرةً في كفِّ يده ويتكلَّم عنها، ومُحصِّلة ما يقول لا تزيد على كونها وَصْفًا للقشرة التي تُغلِّفها، أما الثمرة ذاتها، حامضة، مالحة، لاسعة، حُلْوة، مُرَّة، أنت لا تدري عنها شيئًا..
مشاركة من Asmaa Saad -
فما المتوقَّع من نفسٍ معطوبة على مقعد الاختبار!
مشاركة من Asmaa Saad -
أمَّا أنا فالله أعلمُ بحالي؛ طوَّقني الخرابُ وأفلسَتْ رُوحي..
مشاركة من Asmaa Saad