وكسة الشاويش > اقتباسات من رواية وكسة الشاويش

اقتباسات من رواية وكسة الشاويش

اقتباسات ومقتطفات من رواية وكسة الشاويش أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

وكسة الشاويش - كمال رحيم
تحميل الكتاب

وكسة الشاويش

تأليف (تأليف) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • لم أعُد أفرِق عن أيَّةِ نبتةٍ بلا جذور، فبقصدٍ أو غير قصد قد تسحقُها أقدام عابر سبيل، أو تلوكُها دابَّةٌ تمرُّ عَرَضًا!

    مشاركة من Huda Khalil
  • لا هم يصعدون ولا هم يرجعون من حيث أتوا؛ حيارَى، حالهم حال مَنْ لا يجيد السباحة ويتردد في إلقاء نفسه في الماء رغم أنه السبيل الوحيد للنجاة!

    مشاركة من Huda Khalil
  • هل الثقة بالنفس تقتل الطِّيبة وتُنعش الغِلْظَة في النفوس؟

    مشاركة من Huda Khalil
  • وهل يمكن أن يصبح الإنسانُ مزدوجًا بين يومٍ وليلةٍ إلى هذا الحد؟

    مشاركة من Huda Khalil
  • فليس الرديء رديئًا على طول الخط، مع الشَّرِّ الكامن فيه قد نجد بعض الخير، السفَّاح القاتل ذاته قد تنتابُه لحظاتٌ يعود فيها إلى إنسانيَّته!

    مشاركة من Huda Khalil
  • خلايا الذاكرة هي الأخرى تدوِّن وتصوِّر بعدساتٍ غير عدساتِ الأعين الدقيقة المنضبطة، عدسات مطَّاطة مَرِنة

    مشاركة من Huda Khalil
  • العلاقة بيننا لا شكَّ كانت ملتبسة، فعلى قدْرِ ما كان مريضًا بي كنتُ أنا أيضًا مريضًا به، كُنَّا أشبه باثنين يُمرِّضان بعضهما بعضًا..

    مشاركة من Huda Khalil
  • كان مسكينًا بجدارة، صحة لا بأسَ بها وهُزال من الداخل!

    مشاركة من Huda Khalil
  • وتجهُّم يعلو وجهَهُ، ليس تجهُّمَ إصرارٍ وتعافٍ، تجهم هوانٍ وقِلَّة حيلة؛

    مشاركة من Huda Khalil
  • وما لم أستطع فعله في الواقع كنتُ أفعله في أحلام اليقظة!

    مشاركة من Huda Khalil
  • يبدو أن الذاكرة تصرَّفت من تلقاء نفسها وخزَّنتها في دواليبها،

    مشاركة من Huda Khalil
  • إذ كان كالسيف في هذه المسائل.

    ‫ ينام على لحم بطنه ولا يخون آيات القرآن التي يتلوها في صلاته، أو يقايض ببعض كرامته على عَطيَّةٍ من الناس يرجوها

    مشاركة من Read More Books
  • فليس الرديء رديئًا على طول الخط، مع الشَّرِّ الكامن فيه قد نجد بعض الخير، السفَّاح القاتل ذاته قد تنتابُه لحظاتٌ يعود فيها إلى إنسانيَّته!

    مشاركة من Rehab saleh
  • لم أكُنْ متعلقًا به فقط لكونه أبي، كنتُ أعطف وأُشفق عليه وبلا قصد أو تخطيط أكاد أمارس معه طقوس الأبُوَّة، كالبنُّوتَة الصغيرة التي تهدهدُ دُميةً في حِجْرها وتحسَبُ أنها أُمُّها!

    ‫ العلاقة بيننا لا شكَّ كانت ملتبسة، فعلى قدْرِ ما كان مريضًا بي كنتُ أنا أيضًا مريضًا به، كُنَّا أشبه باثنين يُمرِّضان بعضهما بعضًا..

    مشاركة من Read More Books
  • يتذكَّر أني بجواره وعلى وشك التذمُّر فيحتويني بذراعيه وينهالُ عليَّ تدليلًا، يحدث منه هذا دون مقدمات وبأكثر ممَّا تحتاجه عواطفي في هذه اللحظات حتى أكادُ أشعرُ بالضيق وأدفعه خفيفًا ليدَعَنِي، أعذره الآن فيما كان يفعل، يُعاني الضآلةَ وأنا النبتة التي تُشعره بأبوَّته وأنه شيءٌ كبير، أنا الآخَر كنت مشدودًا إليه بأكثر من أيِّ ولدٍ آخر تجاه أبيه، وأشعر بالقلق إذا تأخَّر ولو ساعةً في عودته

    مشاركة من Read More Books
  • ❞ العلاقة بيننا لا شكَّ كانت ملتبسة، فعلى قدْرِ ما كان مريضًا بي كنتُ أنا أيضًا مريضًا به، كُنَّا أشبه باثنين يُمرِّضان بعضهما بعضًا.. ❝

    مشاركة من Khaled Rehan
  • فليس الرديء رديئًا على طول الخط، مع الشَّرِّ الكامن فيه قد نجد بعض الخير

    مشاركة من Mahmoud Toghan
  • وكأن الخيال الذي هو جزءٌ مني يعمل بمعزلٍ عني وقادر على أن يعصف بي أنا ذاتي، يعبث ويضيف ويحذف حسبما يتراءى له..

    مشاركة من Mahmoud Toghan
  • ❞ هل ضاع مستقبلي؟ بكُلِّ تأكيد..

    ⁠‫أأنا نادم؟ لا. لستُ نادمًا؛ فسجنُ الحكومةِ أرحَمُ من السجن الذي كنتُ فيه! ❝

    مشاركة من Moustafa M. El Sayed
  • ❞ كانت بورسعيد غالية عليهم، هي شوارعهم وبيوتهم وأمهم وأباهم، النسوةُ بالذات أكثرُهُنَّ يدمعن والقويةُ منهنَّ مهما تماسكت أول ما تصعد ومع أول دورة لعجلات الباص تكادُ تنهار. ❝

    مشاركة من Moustafa M. El Sayed
1 2 3 4 5 6