اقتباسات من رواية ماديانا : كآبة في عقلي

أأبكيني أم أبكي الآخرين؟ حتّى في الأحزان، يا سيّدتي، يحدث أن نخسر خصوصيّتنا حين نقف عاجزين عن التفريق بين حزننا على أنفسنا وحزننا على الآخرين، وبين ما ينبغي أنّ نقدّمه لأنفسنا وما يجب أن نقدّمه لأحبّتنا.‏

"العشق، يا صديقي، هو أشبه بولادتنا التي لا تحدث سوى مرّة واحدة في العمر

فالأسماء ليست مجرّد كلمات يُعرّف بها أصحابها، بل، أحياناً، تكون مفاتيح لمسرّاتٍ وأفراحٍ لقلوبنا، وأحياناً أخرى، تصبح قيوداً محرقة تطوّق أعناقنا للأبد.‏

فالأسماء ليست مجرّد كلمات يُعرّف بها أصحابها، بل، أحياناً، تكون مفاتيح لمسرّاتٍ وأفراحٍ لقلوبنا، وأحياناً أخرى، تصبح قيوداً محرقة تطوّق أعناقنا للأبد.‏

فالأسماء ليست مجرّد كلمات يُعرّف بها أصحابها، بل، أحياناً، تكون مفاتيح لمسرّاتٍ وأفراحٍ لقلوبنا، وأحياناً أخرى، تصبح قيوداً محرقة تطوّق أعناقنا للأبد.‏

الفقر الحقيقيّ هو حين يعجز المرء عن صنع اللحظات الجميلة لنفسه

فاليدّ الفقيرة تأنف، إلّا عند الضرورة، مصافحة نظيرتها الغنيّة لقناعتها أنّ لها في ذمّتها حقوقاً مهدورة.‏

أنّه كالسيل الجارف الذي لا يستقّر تدفقّه إلّا حين يلامس مصبّه النهائيّ.‏

ثمّة مواقف استثنائيّة في الحياة لا تموت حتّى ولو مات الأشخاص الذين صنعوها.

ما السرّ الذي يجعل حرفاً واحداً رسمته ريشة المحبوب، يستثير فينا من المشاعر الجميلة، ما تعجز عنه كلّ لغات الأرض

لا تنتهي الأسئلة، تنخر رأسي مثل مثقاب.