عهد دميانة > اقتباسات من رواية عهد دميانة

اقتباسات من رواية عهد دميانة

اقتباسات ومقتطفات من رواية عهد دميانة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

عهد دميانة - أسامة عبد الرءوف الشاذلي
تحميل الكتاب

عهد دميانة

تأليف (تأليف) 4.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • بحثت عن جوهري، فأدركتُ أن جوهر الإنسان لا يحدّه جسدٌ، ولا بيتٌ، ولا وطنٌ، ولا دينٌ، ولا مذهب. فحدوده كونٌ يحيط به، ومنتهاهُ إلى خالقٍ أبدعه وأنشأه واختارَ له الأرضَ موطنًا.

    مشاركة من سها السباعي
  • سعيتُ للعيْش فردًا، فأدركتُ أن أجملَ ما في الحياة هو أن تستمرَّ الحياة. ولن تستمرَّ الحياةُ إلا إذا تقاسمتُها مع الآخرين.

    مشاركة من سها السباعي
  • سعيتُ لأن أرى أثرَ أقدامي على الأرض، فأدركتُ أن الأثرَ في النفوس أبقى وأدوم. فكلُّ أثرٍ على الأرض زائلٌ، وكلُّ أثرٍ في النفْسِ خالدٌ خلودَ الروحِ حتى تعود إلى بارئها.

    مشاركة من سها السباعي
  • أما ما تمنيتُه يا بُنيتي، ولم أدركْه، فهو العدل. فالعدلُ مُتوَهَّمٌ في هذه الدنيا، وكفَى المرءَ عدلًا أن ينصر مظلومًا، أو يردعَ ظالمًا.

    مشاركة من سها السباعي
  • العدل مُتَوَهَّمٌ، والظلم حتميّ في هذه الدنيا يا (يوسف)، وكفى المرء عدلًا ألا يتمادى في ظلمه.

    مشاركة من سها السباعي
  • لو كان في هذا النواح من معنًى لكان البكاءَ على العدل المُتَوهّم، وتذكرةً لرجلٍ خرج يروم العدل وحده فظلمَ نفسَه، ولرجلٍ آخرَ ظن أنه يقيم العدل، فقتله!

    مشاركة من سها السباعي
  • ‫ - للخلاص سُبل كثيرة، وقد يُثمر المرء في العالَم، أكثر مما يُثمر في البتولية. دعيها تختار طريق خلاصها.

    مشاركة من سها السباعي
  • - للخلاص سُبل كثيرة، وقد يُثمر المرء في العالَم، أكثر مما يُثمر في البتولية. دعيها تختار خلاصها.

    مشاركة من سها السباعي
  • واعلم أن أصحاب الجدل والمناظرات ومَن يطلب المنافسة في الرياسة، اخترعوا من أنفسهم في الديانات والشرائع أشياءَ كثيرةً لم يأتِ بها الأنبياء عليهم السلام، وما أمَروا بها، ولكنهم ابتدعوها وقالوا للعوامّ من الناس: هذه سُنة الرسل عليهم السلام وسيرتهم، وحسَّنوا

    مشاركة من Tarek A. Ezzat
  • للخلاص سُبل كثيرة، وقد يُثمر المرء في العالَم، أكثر مما يُثمر في البتولية. دعيها تختار طريق خلاصها.

    مشاركة من سها السباعي
  • قلبكِ أرضٌ بِكرٌ باقيةٌ على فطرتها، ومن يجدها يرفع رايتَه عليها ولا يرحل!

    مشاركة من Islam Fayad
  • الزهد هو رفاهية القادر، وقدَرُ العاجز

    مشاركة من Islam Fayad
  • - فيم حُبست؟

    ⁠‫- لأني سارق!

    ⁠‫- ماذا سرقت؟

    ⁠‫قال بصوت متقطع:

    ⁠‫- سرقتُ الحب.. وسرقتُ العدل.. وسرقتُ الكرامة.. وسرقتُ الوفاء.

    ⁠‫قال له متهكمًا:

    ⁠‫- وممن سرقتَهم؟

    ⁠‫- من الذين ينثرون الكراهية.. ويستقوون بالظلم.. ويُرهبون بالذل ويتنفسون الخيانة.

    ⁠‫اقشعر بدنه، ولكنه استمر في تهكمه، قائلًا:

    ⁠‫- ولكنها سرقةٌ لن

    مشاركة من Ahmed Hassan Sabry
  • العافية اسم يجمع بين السلامة، والصحة، وأيضًا الخلاص. المسلمون في دعائهم يسألون ربهم العفو والعافية، والقبط يتمنونه لبعضهم البعض كل يوم. ولهذا أحب هذه الكلمة

    مشاركة من Mai Hamza
  • لماذا تتهمه بالخذلان وهو لم يكن مضطرًّا من البداية أن يساعدها؟ لماذا نبني توقعاتنا على أُسسٍ من الرمال، فإذا انهارت، ألقينا باللوم على الآخرين، ولم نلُم أنفسنا على أننا توقعنا لها الثبات؟

    مشاركة من Mai Hamza
  • في ظلام السجن تتسربل الحياة في كفنٍ من السواد، يُجتزأ الوطن في حدود لا تتعدى مساحة الجسد، ويقتصر الزمن على صور من الماضي بلا حاضر ولا مستقبل. تموت الحواس، فتتكيف العين مع الظلمة، والأُذنُ مع الفراغ، والأنفُ مع العطن، ويبقى اللمس السبيل الوحيد للتحقق من الحياة.

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • لم تكن تعلم أن شعور التسامح قد ينسحق أمام شعور القهر والظلم، كما أن التسامح المقرون بالضعف له مذاقٌ مريرٌ كالعلقم.

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • العافية اسم يجمع بين السلامة، والصحة، وأيضًا الخلاص. المسلمون في دعائهم يسألون ربهم العفو والعافية، والقبط يتمنونه لبعضهم البعض كل يوم. ولهذا أحب هذه الكلمة.

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • لماذا نبني توقعاتنا على أُسسٍ من الرمال، فإذا انهارت، ألقينا باللوم على الآخرين، ولم نلُم أنفسنا على أننا توقعنا لها الثبات؟

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • واعلم أن أصحاب الجدل والمناظرات ومَن يطلب المنافسة في الرياسة، اخترعوا من أنفسهم في الديانات والشرائع أشياءَ كثيرةً لم يأتِ بها الأنبياء عليهم السلام، وما أمَروا بها، ولكنهم ابتدعوها وقالوا للعوامّ من الناس: هذه سُنة الرسل عليهم السلام وسيرتهم، وحسَّنوا ذلك لأنفسهم حتى ظنوا أن ما قد ابتدعوه حقيقةً، وظنوا بسخافة عقولهم أن الله قد ترك أمر الشريعة وفرائض الديانة ناقصةً حتى يحتاج هؤلاء إلى أن يبيِّنوه بآرائهم الفاسدة وقياساتهم الكاذبة واجتهادهم الباطل.

    مشاركة من Mohamed Gaber