لم أكن سليلَ أُسْرةٍ من نورٍ خالصٍ كبقيّةِ الملائكةِ، ولم أُخلقْ من نارٍ أُسوةً بالشّياطين… وإنّما خُلقتُ من نورٍ ونارٍ، لذلك أُوكلتْ إليّ هذه المهَمّةُ المهيبَةُ، مَهمّةُ تخفيفِ الأرضِ منْ ثِقلِ مخلوقاتِها.
الأفق الأعلى > اقتباسات من رواية الأفق الأعلى
اقتباسات من رواية الأفق الأعلى
اقتباسات ومقتطفات من رواية الأفق الأعلى أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
الأفق الأعلى
اقتباسات
-
مشاركة من عبدالسميع شاهين
-
ليسَ مِنَ الصّوابِ أنْ يكشِفَ لسانُكَ على ما لا يُرى بالعينِ
مشاركة من Esraa Ashmawy -
إذْ كيف يُمكِنُكَ أنْ تُواسِيَ حزينًا دُونَ أنْ تقُولَ لهُ شيْئًا مّا لمْ تَره عيناه، كي يدرك أنّ حالكَ أسوأُ مِنْ حالِهِ؟
مشاركة من Esraa Ashmawy -
. وفي الحقِيقَةِ، يُقدِّمُ الموْتُ للمَرءِ خِدْمةً جَليلةً، تُحسَبُ لصالحي في هذِهِ الحالةِ، إذْ يُحرّرهُ مِنْ أكبرِ آلامِهِ، بدفْنِ أقربِ النّاسِ إلى قلبهِ، ليصْبِحَ بعدَ ذلكَ قادرًا على مواجهةِ أيِّ حزنٍ يخبّئُهُ لهُ القدرُ، لأنّ الحزنَ الأكبرَ صارَ خلفَهُ.
مشاركة من Esraa Ashmawy -
أيّنا المخادِع حسب رأيكم؟ أنا، أمْ فقّاعةُ الأملِ الهشّةِ، الّتي تُغذِّي وهْمَ الخُلودِ فِيكُم؟ فأنتم لا تكترثونَ إلّا بالّنتِيجَةِ النِّهائيّةِ الّتي آتي بها أنا في النّهايةِ، ولا تنتبهُونَ إلى سُوءِ فِعْلِ الأوْهامِ الكاذِبَة
مشاركة من Esraa Ashmawy -
ومازلتُ أجهلُ حتّى اللّحظة، كيفَ يضبطُ البشرُ ساعاتِهم على هذِهِ الـ «لاحقا»؟!
مشاركة من Dara Mohamed -
حينَها بدتْ سمر كقطعِ زجاجٍ متكسِّرٍ يحاولُ الالتئامَ، كيْ يتّخذَ هيئةَ كوبٍ مُشوّهٍ، لا يؤتمنُ على نصفِ لترٍ منْ ماءٍ فاترٍ يُصَبُّ فيهِ…
مشاركة من Dara Mohamed -
طقسُ العزاءِ هذا برُمّتِهِ غباء! أشعُر بأنّ كلَّ هؤلاءِ النّاسِ جرادٌ يتغذَّى على وقتِنا وحُزنِنا!
مشاركة من Dara Mohamed -
فقد تزوّجتْ تلكَ السّيّدة منْ رجلٍ اعتادَ جرَّها مِنْ يدِها أو شَعرِها في كلِّ أنحاءِ المنزل. وهذا عاديٌّ في عَالَمِكُمْ
مشاركة من Dara Mohamed -
حدّثني الحزن عنْ نبلهِ، وعنْ كونِهِ أداةً لتطهيرِ الأرواحِ ممّا علقَ بها مِنْ دنس الحياةِ،
مشاركة من Dara Mohamed -
أبوك رجلٌ غبيٌّ، والأغبياءُ عادةً يَحظَوْنَ بمزاجٍ جيّدٍ معظمَ الوقت.
مشاركة من Dara Mohamed -
اما الشيطان فأمره هيّنٌ، إذْ تكفي النّيّةُ الصّادقة أو الموسِيقى لطرده.
مشاركة من Dara Mohamed -
«منْ هذا الرّجُلُ الّذي كلّما حاولَ الكلامَ نبَح؟
مشاركة من Dara Mohamed -
كأنّهُ لا يعرفُ طبِيعةَ سمر الّتي تستغرِقُ كلَّ وقتِها قَبْلَ أنْ تُجيبَ على أيِّ سُؤالٍ، مَهْما بَدا تافِهً
مشاركة من Dara Mohamed -
لا تقْلق… فجمِيعُنا مشْغُولونَ بالتّجاهُلِ، وحتّى لو لمحاكَ، فسينسِبونَ الأمْرَ إلى الأوهام. إنّ علاقتهم بي هي كما تقولُ السّتّ: «لا يوم وصالك هنّاني، ولا هجر منك بكّاني».
مشاركة من Dara Mohamed -
لا تقْلق… فجمِيعُنا مشْغُولونَ بالتّجاهُلِ، وحتّى لو لمحاكَ، فسينسِبونَ الأمْرَ إلى الأوهام. إنّ علاقتهم بي هي كما تقولُ السّتّ: «لا يوم وصالك هنّاني، ولا هجر منك بكّاني».
مشاركة من Dara Mohamed -
لا تقْلق… فجمِيعُنا مشْغُولونَ بالتّجاهُلِ، وحتّى لو لمحاكَ، فسينسِبونَ الأمْرَ إلى الأوهام. إنّ علاقتهم بي هي كما تقولُ السّتّ: «لا يوم وصالك هنّاني، ولا هجر منك بكّاني».
مشاركة من Dara Mohamed -
عصَر نصف اللّيمونة في الشّربة ولم يترك فيها قطرةً واحدة. كان يريد حموضةً تغلبُ مرارةَ الشّعور بالذّنب
مشاركة من Dara Mohamed -
محتاجًا إلى الارتواء، بل إلى النّسيان. كان يشرب ليطهّرَ أعماقه من ذلك الذّنبِ، ثمّ يُعيد القارورة إلى مكانها. وقبل أن يغلق باب الثلّاجة، يقفزُ نحوهُ السّؤال المحرق: «هل أنا فعلًا مذنبٌ؟»
مشاركة من Dara Mohamed -
محتاجًا إلى الارتواء، بل إلى النّسيان. كان يشرب ليطهّرَ أعماقه من ذلك الذّنبِ، ثمّ يُعيد القارورة إلى مكانها
مشاركة من Dara Mohamed