الأفق الأعلى > اقتباسات من رواية الأفق الأعلى

اقتباسات من رواية الأفق الأعلى

اقتباسات ومقتطفات من رواية الأفق الأعلى أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

الأفق الأعلى - فاطمة عبد الحميد
تحميل الكتاب

الأفق الأعلى

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • في الحقِيقَةِ، يُقدِّمُ الموْتُ للمَرءِ خِدْمةً جَليلةً، تُحسَبُ لصالحي في هذِهِ الحالةِ، إذْ يُحرّرهُ مِنْ أكبرِ آلامِهِ، بدفْنِ أقربِ النّاسِ إلى قلبهِ، ليصْبِحَ بعدَ ذلكَ قادرًا على مواجهةِ أيِّ حزنٍ يخبّئُهُ لهُ القدرُ، لأنّ الحزنَ الأكبرَ صارَ خلفَهُ.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • نعم! أنا أسوأُ مخاوفِكَ، وأنا كاتمٌ سِرَّ زيارتِي المباغتةِ لكَ، وهذا ما لنْ يحبَّهُ كلُّ مَنْ يهتمُّ بأمْرِك ولتعلَمْ فحَسْب، أنّه لا فرقَ بيْنَ أن تُولِّيَ وجهَكَ شطْرَ الحائطِ لحظةَ وصُولي أو أن تُولِّيَ له ظهْركَ، ففي كلتا الحالتينِ لنْ تستطيع مني إفلاتًا.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • يُقدِّمُ الموْتُ للمَرءِ خِدْمةً جَليلةً، تُحسَبُ لصالحي في هذِهِ الحالةِ، إذْ يُحرّرهُ مِنْ أكبرِ آلامِهِ، بدفْنِ أقربِ النّاسِ إلى قلبهِ، ليصْبِحَ بعدَ ذلكَ قادرًا على مواجهةِ أيِّ حزنٍ يخبّئُهُ لهُ القدرُ، لأنّ الحزنَ الأكبرَ صارَ خلفَهُ

    مشاركة من آيه حسن
  • وإنْ كنتُ أُحَدّثكَ مُباشَرةً بصَوتِكَ أنتَ، فلأنّ صَوتي لنْ يكونَ مُستَساغًا. ستتأكّدُ مِنْ هذا حينَ نلتقِي وَجْهًا لِوَجْهٍ، فنحْنُ سَنلتقِي لا مَحالةَ، مَهْما أَهْدَرْتَ مِنْ وقتٍ بعيدًا عنّي… لا تنظُرْ إلى ساعتِكَ، وكأنّ أمْرَ الوقْتِ يهُمُّكَ إلى هذا الحدِّ،

    مشاركة من Sedra
  • لا توجد في الموت أيُّ مصادفةٍ، هكذا هو الأمرُ، فما يأتي إليكَ، يأتي إليكَ باسمِكَ شخصيًّا، لكنَّ النّاسَ يأبَوْنَ التّصْديقَ، إذْ يرفُضُ الجميعُ هذا النّوعَ مِنَ الألمِ، ألمِ وضْعِ النّقطةِ الدّاكنةِ في نهايةِ السّطرِ الأخيرِ منْ حياةِ أحدِهم، ويصعُبُ عليهم

    مشاركة من Ghada Moussa
  • إنَّ جميعَ مَنْ على هذا الكوكبِ، خطٌّ مُتعرِّجٌ مِنَ التّناقضاتِ. فهمْ يبجّلونَ النّورَ، ويهربونَ منهُ أحيانًا، لأنّهُ يكشِفُ سوءاتِهم. وتجذِبُهم العتمةُ، ويهابونُها في آنٍ واحدٍ، والأدهى أنّهمْ يريدُون المزيدَ منَ الحياةِ، وهم غيرُ مؤهّلينَ للعيشِ فيها

    مشاركة من Ghada Moussa
  • من هذا العلوّ، أرى البشر يسيرون كالعميان.

    مشاركة من Ahmed Hesham
  • يبدو أنّها رأت نفسها في أعيُنِ رجليْنِ، في اللّحظةِ ذاتها، وهذا، إحقاقًا للحقّ، أمر يدعو إلى البكاء

    مشاركة من Ahmed Hesham
  • لعلّ أكثر ما يُثيرني هو أنْ أراقبَ شخصًا يموتُ على غيرِ يديّ… كالموتِ حُبًّا، والموتِ غُربةً ووحدَةً، وكلاهما لا يمتّانِ إليَّ بصِلةٍ، فكلّ موتٍ ما عداي، يظلُّ مطالبًا بتقديم أسْبابِه.

    مشاركة من Ahmed Hesham
  • «عندما تهمّ بالتقاطِ حجرٍ من الأرضِ، فعليكَ أن تستعدّ لما ستجده تحتَهُ، وإذا لم تكن مستعدًّا لذلك، فلا تفكّر في التقاطه منذُ البَدْء

    مشاركة من Ahmed Hesham
  • ❞ سأخبرُهم لاحقًا»، قال في نفسِهِ. ومازلتُ أجهلُ حتّى اللّحظة، كيفَ يضبطُ البشرُ ساعاتِهم على هذِهِ الـ «لاحقا»؟! ❝

    مشاركة من Raeda Niroukh
  • وأنتَ واقفٌ بينَ جُدرانِ مقبرةٍ، عليكَ ألّا تسألَ عنْ جدوى الحياةِ، بينما ترى الدّودَ يرثُ كلَّ منْ أحببتَ.

    مشاركة من Raeda Niroukh
  • لا توجد في الموت أيُّ مصادفةٍ، هكذا هو الأمرُ، فما يأتي إليكَ، يأتي إليكَ باسمِكَ شخصيًّا، لكنَّ النّاسَ يأبَوْنَ التّصْديقَ، إذْ يرفُضُ الجميعُ هذا النّوعَ مِنَ الألمِ، ألمِ وضْعِ النّقطةِ الدّاكنةِ في نهايةِ السّطرِ الأخيرِ منْ حياةِ أحدِهم، ويصعُبُ عليهم

    مشاركة من Raeda Niroukh
  • طقسُ العزاءِ هذا برُمّتِهِ غباء! أشعُر بأنّ كلَّ هؤلاءِ النّاسِ جرادٌ يتغذَّى على وقتِنا وحُزنِنا! لِمَ لا أحزنُ وحدِي، ثمَّ أتلقّى التّعازي حينَ ألتقِيهم صُدفَةً… هؤلاءِ النّاس الّذين قدْ لا ألتقيهم مرّةً أخرى في حياتي؟

    مشاركة من Raeda Niroukh
  • «ليس ثمّة نهايات سعيدة في حياةٍ تقف على ساقٍ واحِدَة»،

    مشاركة من Raeda Niroukh
  • الشّيطانُ والحبُّ وحدَهما قادرانِ على العبَثِ بالبشَرِ. أمّا الشّيطان فأمره هيّنٌ، إذْ تكفي النّيّةُ الصّادقة أو الموسِيقى لطرده. وأمّا الحبُّ، فلا شيءَ يمحُوهُ، بل إنّ كلّ ما يحدث وما لا يحدث يكون سببًا في إحيائه.

    مشاركة من Raeda Niroukh
  • كلّ شيء في الحياة له استثناء، بما في ذلك العواطف والمشاعر، إذ يمكن إعطاؤها إجازةً قصيرةً، أو تأجيلها، ولكنْ إلى حين. فبمجرّد أن أنهى سليمان مهمّته عاد إلى غضبه من سمر ومن كلّ ما يخصّها، حتّى نافذتها بما فيها.

    مشاركة من Raeda Niroukh
  • أنجبَتْ طِفْلينِ لا تفصل بينهما أكثر من سنتيْن، ظنًّا أنَّ الزّوجَ مُجرّدُ حيوانٍ برّيٍّ، ولا يمكنُ ترويضه إلّا بالأطفالِ.

    مشاركة من Raeda Niroukh
  • لعلّ أكثر ما يُثيرني هو أنْ أراقبَ شخصًا يموتُ على غيرِ يديّ… كالموتِ حُبًّا، والموتِ غُربةً ووحدَةً، وكلاهما لا يمتّانِ إليَّ بصِلةٍ، فكلّ موتٍ ما عداي، يظلُّ مطالبًا بتقديم أسْبابِه.

    مشاركة من Raeda Niroukh
  • أنّكم لا تستطيعون الحياة دون استعاراتٍ،

    مشاركة من Raeda Niroukh