الأفق الأعلى > اقتباسات من رواية الأفق الأعلى

اقتباسات من رواية الأفق الأعلى

اقتباسات ومقتطفات من رواية الأفق الأعلى أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

الأفق الأعلى - فاطمة عبد الحميد
تحميل الكتاب

الأفق الأعلى

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • طقسُ العزاءِ هذا برُمّتِهِ غباء! أشعُر بأنّ كلَّ هؤلاءِ النّاسِ جرادٌ يتغذَّى على وقتِنا وحُزنِنا!

    مشاركة من Dara Mohamed
  • فقد تزوّجتْ تلكَ السّيّدة منْ رجلٍ اعتادَ جرَّها مِنْ يدِها أو شَعرِها في كلِّ أنحاءِ المنزل. وهذا عاديٌّ في عَالَمِكُمْ

    مشاركة من Dara Mohamed
  • حدّثني الحزن عنْ نبلهِ، وعنْ كونِهِ أداةً لتطهيرِ الأرواحِ ممّا علقَ بها مِنْ دنس الحياةِ،

    مشاركة من Dara Mohamed
  • أبوك رجلٌ غبيٌّ، والأغبياءُ عادةً يَحظَوْنَ بمزاجٍ جيّدٍ معظمَ الوقت.

    مشاركة من Dara Mohamed
  • اما الشيطان فأمره هيّنٌ، إذْ تكفي النّيّةُ الصّادقة أو الموسِيقى لطرده.

    مشاركة من Dara Mohamed
  • «منْ هذا الرّجُلُ الّذي كلّما حاولَ الكلامَ نبَح؟

    مشاركة من Dara Mohamed
  • كأنّهُ لا يعرفُ طبِيعةَ سمر الّتي تستغرِقُ كلَّ وقتِها قَبْلَ أنْ تُجيبَ على أيِّ سُؤالٍ، مَهْما بَدا تافِهً

    مشاركة من Dara Mohamed
  • لا تقْلق… فجمِيعُنا مشْغُولونَ بالتّجاهُلِ، وحتّى لو لمحاكَ، فسينسِبونَ الأمْرَ إلى الأوهام. إنّ علاقتهم بي هي كما تقولُ السّتّ: «لا يوم وصالك هنّاني، ولا هجر منك بكّاني».

    مشاركة من Dara Mohamed
  • لا تقْلق… فجمِيعُنا مشْغُولونَ بالتّجاهُلِ، وحتّى لو لمحاكَ، فسينسِبونَ الأمْرَ إلى الأوهام. إنّ علاقتهم بي هي كما تقولُ السّتّ: «لا يوم وصالك هنّاني، ولا هجر منك بكّاني».

    مشاركة من Dara Mohamed
  • لا تقْلق… فجمِيعُنا مشْغُولونَ بالتّجاهُلِ، وحتّى لو لمحاكَ، فسينسِبونَ الأمْرَ إلى الأوهام. إنّ علاقتهم بي هي كما تقولُ السّتّ: «لا يوم وصالك هنّاني، ولا هجر منك بكّاني».

    مشاركة من Dara Mohamed
  • عصَر نصف اللّيمونة في الشّربة ولم يترك فيها قطرةً واحدة. كان يريد حموضةً تغلبُ مرارةَ الشّعور بالذّنب

    مشاركة من Dara Mohamed
  • محتاجًا إلى الارتواء، بل إلى النّسيان. كان يشرب ليطهّرَ أعماقه من ذلك الذّنبِ، ثمّ يُعيد القارورة إلى مكانها. وقبل أن يغلق باب الثلّاجة، يقفزُ نحوهُ السّؤال المحرق: «هل أنا فعلًا مذنبٌ؟»

    مشاركة من Dara Mohamed
  • محتاجًا إلى الارتواء، بل إلى النّسيان. كان يشرب ليطهّرَ أعماقه من ذلك الذّنبِ، ثمّ يُعيد القارورة إلى مكانها

    مشاركة من Dara Mohamed
  • محتاجًا إلى الارتواء، بل إلى النّسيان. كان يشرب ليطهّرَ أعماقه من ذلك الذّنبِ، ثمّ يُعيد القارورة إلى مكانها

    مشاركة من Dara Mohamed
  • محتاجًا إلى الارتواء، بل إلى النّسيان. كان يشرب ليطهّرَ أعماقه من ذلك الذّنبِ، ثمّ يُعيد القارورة إلى مكانها

    مشاركة من Dara Mohamed
  • بل كان ذهنه مشغولًا بما مضى مِنْ حياتِهِ وبما بقي مِنْها، ولم يكن لآدم وتهديده أيُّ وجودٍ في كلا الزمنيْن.

    مشاركة من Dara Mohamed
  • فضلًا عنْ أنّها سيّدةٌ تُصْغِي باهتمامٍ، وتتأخّر في الرّدِّ، كأنّها تُفتّشُ في صُندوقٍ عميقٍ عنِ الإجابةِ المطلوبةِ قبْلَ أنْ ترفعَ اللّوحةَ لتُرِيَهُ إيّاها.

    مشاركة من Dara Mohamed
  • ولهذا تحديدًا قدْ لا يختلِفُ اثنانِ في أنّ النّسيانَ، يأتي في المرتبةِ الثّانيةِ في الأفضليّةِ عند البشرِ، بعْدَ الجِنْسِ مُباشَرةً.

    مشاركة من Dara Mohamed
  • الّتي مرَّ الوقتُ في أثنائِها ثقيلًا كأنّهُ يعبُر حاجزًا مِنْ إسمنتٍ

    مشاركة من Dara Mohamed
  • ‫ تقولُ العبرةُ: «عندما تهمّ بالتقاطِ حجرٍ من الأرضِ، فعليكَ أن تستعدّ لما ستجده تحتَهُ، وإذا لم تكن مستعدًّا لذلك، فلا تفكّر في التقاطه منذُ البَدْء

    مشاركة من Dara Mohamed