كُلَّ ربحٍ لأحدِهم، هو خسارةٌ لِآخَر.
الأفق الأعلى > اقتباسات من رواية الأفق الأعلى
اقتباسات من رواية الأفق الأعلى
اقتباسات ومقتطفات من رواية الأفق الأعلى أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
الأفق الأعلى
اقتباسات
-
لا أستطيعُ إقناع الحزن، صاحبِ الموهبةِ الفطريّةِ في تمزيقِ القلوبِ، بأنّهُ مرفوضٌ أكثرَ منّي بين بني البشر. فقد أكونُ أنا مَطلوبًا في أوساطِ المنتحرينَ واليائسينَ، وأصحابِ الأمراضِ المزمنةِ، أمّا الحزنُ… فمَنْ ذا الّذي يتمنّاهُ أو يحتاجُ إليه؟
مشاركة من Razan -
❞ ليس ثمّة نهايات سعيدة في حياةٍ تقف على ساقٍ واحِدَة» ❝
مشاركة من Adil albalushi -
❞ فهمْ يبجّلونَ النّورَ، ويهربونَ منهُ أحيانًا، لأنّهُ يكشِفُ سوءاتِهم. ❝
مشاركة من Adil albalushi -
❞ فأدركت أنّ زوجها ينهار، وأنّ في صدره حقيقةً تتعفّن يومًا بعد يوم، وهو يكاد يتقيّؤها، ❝
مشاركة من Adil albalushi -
❞ فبعضُ التّدميرِ ضروريٌّ للإلهامِ البشريِّ ❝
مشاركة من Adil albalushi -
وكلّما أرهقتها الذّاكرةُ، اتّكأتْ على جذعِ شجرةٍ متينٍ، فلا تفكّرُ إلّا في جذورِها الّتي ترحلُ عميقًا في باطنِ الأرضِ، حيثُ يسكنُ حبيبُها… فهي أيضًا ستمدُّ جذورَها تحتَ التّرابِ، باحثةً عنْ سببٍ يبقيها على قيدِ الحياة.
مشاركة من Shehab El-Din Nasr -
عند الوقوف بقبرٍ، لا يملكُ النّاسُ الكثيرَ لقولِهِ، سوى جُملٍ مِنْ نوعِ: «حانَ الوقتُ»، أو: «امضِ قدُمًا»… فلا وقتَ يحينُ لأيِّ شيءٍ هُناكَ، ولا طريقَ لتمضِيَ فيهِ إلى الأمامِ أو إلى الوراء لا شيءَ هناكَ غير يوم طويلٍ لا نهايةَ
مشاركة من Shehab El-Din Nasr -
لا أستطيعُ إقناع الحزن، صاحبِ الموهبةِ الفطريّةِ في تمزيقِ القلوبِ، بأنّهُ مرفوضٌ أكثرَ منّي بين بني البشر. فقد أكونُ أنا مَطلوبًا في أوساطِ المنتحرينَ واليائسينَ، وأصحابِ الأمراضِ المزمنةِ، أمّا الحزنُ… فمَنْ ذا الّذي يتمنّاهُ أو يحتاجُ إليه؟
مشاركة من Shehab El-Din Nasr -
الشّيطانُ والحبُّ وحدَهما قادرانِ على العبَثِ بالبشَرِ. أمّا الشّيطان فأمره هيّنٌ، إذْ تكفي النّيّةُ الصّادقة أو الموسِيقى لطرده. وأمّا الحبُّ، فلا شيءَ يمحُوهُ، بل إنّ كلّ ما يحدث وما لا يحدث يكون سببًا في إحيائه.
مشاركة من Shehab El-Din Nasr -
غيرَ مُقدّمةٍ للمَوت؟ كلُّ الأمورِ السّيّئةِ مِنْ حولِنا مُقدِّماتٌ للمَوت.
مشاركة من Shehab El-Din Nasr -
لعلّ أكثر ما يُثيرني هو أنْ أراقبَ شخصًا يموتُ على غيرِ يديّ… كالموتِ حُبًّا، والموتِ غُربةً ووحدَةً، وكلاهما لا يمتّانِ إليَّ بصِلةٍ، فكلّ موتٍ ما عداي، يظلُّ مطالبًا بتقديم أسْبابِه.
مشاركة من Shehab El-Din Nasr -
فأنتم تعتبرونه ناجيًا من الموت. والمضحك أكثر في الأمر أنّكم تدركون استحالة الإفلات منّي، بل تعترفون بذلك. فلماذا إذَن لا تسمّون النّجاة منّي «رحمةً» أو «عفوًا مؤقّتًا»؟
مشاركة من Shehab El-Din Nasr -
بكلِّ تسامحٍ، تقُولُ الجثّةُ المنقُولةُ مِنَ الحياةِ، وهي محمُولةٌ على كتفِ قاتِلِها: «يا لهذا الجسدِ الحيِّ الّذي يتكبّدُ عناءَ حمْلي… مَنْ يكونُ؟ أيحبُّني إلى هذا الحدِّ؟!». هكذا تصبح الأجساد، وهي تسلك طريقَها إلى عمق الأرضِ…
مشاركة من Shehab El-Din Nasr -
ليس صحيحًا أنّكم تحبّون الوحدةَ، أنتم لا تطيقونها، أمّا تلك التي تميلون إليها أحيانًا أو دائمًا، فهي العزلة.
مشاركة من Shehab El-Din Nasr -
الزّمن يمضي مُسْرعًا… والوقتُ المهدورُ لا يلتفِتُ إلى أحد!
مشاركة من Shehab El-Din Nasr -
- الآخرونَ يذْهبُونَ، ونحنُ نُعاني.
ثمّ ابتسمتْ بسكينةٍ:
- لا أعرفُ كيف مازلتُ أنجُو منْ كلِّ هذا يا جار؟
مشاركة من Shehab El-Din Nasr -
نعم! أنا أسوأُ مخاوفِكَ، وأنا كاتمٌ سِرَّ زيارتِي المباغتةِ لكَ، وهذا ما لنْ يحبَّهُ كلُّ مَنْ يهتمُّ بأمْرِك ولتعلَمْ فحَسْب، أنّه لا فرقَ بيْنَ أن تُولِّيَ وجهَكَ شطْرَ الحائطِ لحظةَ وصُولي أو أن تُولِّيَ له ظهْركَ، ففي كلتا الحالتينِ لنْ
مشاركة من Shehab El-Din Nasr