اقتباسات من رواية تحت شجرة الجوز

بل كل غُرز العالم ليست كفيلة بمداواة هذا الجرح

أحب القهوة في مرارتها، أشعر في كل رشفة منها أنها تعتذر لي نيابةً عن كل السوء الذي في العالم.

سنمضي وإن عزَّ علينا العيــش، يبقــى في الحيــاة شيٌ نكافح لأجله، وإن لم نجـده، لاخترعناه، ثـم تخيلنـاه، ثـم عشـناه، لتشرق شمسـنا مـن جديد.

سنمضي وإن عزَّ علينا العيــش، يبقــى في الحيــاة شيٌ نكافح لأجله، وإن لم نجـده، لاخترعناه، ثـم تخيلنـاه، ثـم عشـناه، لتشرق شمسـنا مـن جديد.

سنمضي وإن عزَّ علينا العيــش، يبقــى في الحيــاة شيٌ نكافح لأجله، وإن لم نجـده، لاخترعناه، ثـم تخيلنـاه، ثـم عشـناه، لتشرق شمسـنا مـن جديد.

سنمضي وإن عزَّ علينا العيــش، يبقــى في الحيــاة شيٌ نكافح لأجله، وإن لم نجـده، لاخترعناه، ثـم تخيلنـاه، ثـم عشـناه، لتشرق شمسـنا مـن جديد.

بعد العناء والصبر يتحول كل شيء لواجب

حتـى في غيابـه كنـت أفكـر بماهية رأيـه.

يزعجهـم هـدوؤك، لـذا يُجبروك على أشياء تستفز هدوءك، لتخـرج كل مـا في قلبـك عندمـا تغضـب، ويقولـون: لِمَ تغيرت!

يزعجهـم هـدوؤك، لـذا يُجبروك على أشياء تستفز هدوءك، لتخـرج كل مـا في قلبـك عندمـا تغضـب، ويقولـون: لِمَ تغيرت!

لم أنـم تلـك الليلـة التـي عرفـت بهـا الخبر، ظننـت بـأن حزني سـيجعل مـن الشـمس ألا تشرق مـن جديـد، لكـن الشـمس قـد فعلــت، ظننــت بــأن النــاس مــن حــولي ســتتوقف ابتســامتهم ويفقــدوا رســمتها لفقدهــم أمجــد، لكــن لم يحــدث ذلــك

في الحـرب جميـع الأطراف خاسرون، والخسـارة الأكبر تكـون للذيــن لا ناقــة لهــم فيهــا ولا جمــل وهــم غير متجهزيــن للخسـار

وكأنَّ للكلمات حوَّاف حادة تصيبنا في مقتل، تقرَّح جسدي من فرطِ الألم النفسي الذي شعرته حينما كانا يوبخاني على أمرٍ لم يفهما منه سوى ما يريدان فهمه…

بكيتُ بوجهٍ صامت، كلوحةٍ أصابها الماء عنوةً فعبث الماء في ملامحها فلم تعد جاذبة لأحد

تخدشه تفاصيلي الصغيرة التي لا يهتم بها أحد، بينما كنت أنا أشعر بقلبه ولا أملك حيلةً لأنقذه من صقيع الألم

أكملي، أنا أشعر بكِ جدًا…

‫ - صدقيني يا سوسن، لا أحد يشعر بألم الآخر كما ينبغي

خطــأكِ الوحيــد أنــكِ لم ترفـضي حبــه رفضًا صريحًا وتقــولي لا، جعلتيـه متهاويًا وحـده في حيرة لا نهايـة لهـا، ربما فسرَّ صمتكِ بأشــياء لصالحــه، مثلاً، كلمــة مرحبًا تكـون بمثابة الكثير لقلـب المحبوب

‫ علمـت أن أقسى رحيـل هـو رحيـل الأحباب بالوفـاة، لا رحيــل الأحياء عنَّا برغبتهــم…

القليـل مـن المحبوب هـو كثير بالنسـبة إلى المُحِّب.

سارة تحب هذا المسلسل، فالتفت أمجد كله لي، فقــال متسائلاً:

‫ - مــاذا تتابــع أيضــا؟، أريــد أن أشــاهد مــا تشــاهده