جريمة في الجامعة - عز الدين شكري فشير
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

جريمة في الجامعة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

تدور أحداث هذه الرواية حول التحقيق في جريمة قتل الدكتورة يارا رفقي؛ أستاذة الدراسات الثقافية بالجامعة الدولية. تبدأ الأحداث قبل وقوع الجريمة؛ حيث نتعرف على الشخصيات الرئيسية – أساتذة القسم، وإدارة الجامعة والطلبة – وتفاصيل حياتهم وصراعاتهم الجامعية التي يفترض أن يحسموها خلال اجتماعهم السنوي المرتقب. لكن هذا الاجتماع لا يلتئم؛ حيث تقع الدكتورة يارا ضحية لجريمة غامضة. بقية فصول الرواية تساير التحقيق الذي يجريه الرائد عصام مع زملاء ومعارف يارا، وما يكشفه هذا التحقيق من خفايا الشخصيات وعلاقاتهم التي يغطي عليها بريق الجامعة الدولية الكبيرة. مع قرب وصول التحقيق لنهايته، تواجه إدارة الجامعة، والضابط الذي يقود التحقيق، اختيارات إنسانية صعبة يتوقف عليها مستقبلهم جميعًا؛ المهني والشخصي.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.8 208 تقييم
1215 مشاركة

اقتباسات من رواية جريمة في الجامعة

ثم تتوقف عن الشعور بأي شيء. وبعد ذلك تتعايش. تبحث لنفسك عن زاوية تختبئ فيها أو ترتيب ما يحميك. تظل تتوقع الأسوأ، هذا لا يتغير أبدًا، وهو دائمًا يأتيك. ومع الوقت تتعلم وتعرف ماذا تمنح وماذا تمنع ولمن ومتى.

مشاركة من Noha Daoud
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية جريمة في الجامعة

    209

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    2

    رواية "جريمة في الجامعة" هي تجربتي الثانية مع الكاتب "عزالدين شكري فشير" بعد روايته "حكاية فرح" التي نالت إعجابي تماماً، فتحمست لروايته الجديدة رغم بعض الدعايا السلبية المُحيرة عنها، وشرعت في قراءة فصول الرواية وشخصياتها. تدور أحداث الرواية في الجامعة الأمريكية بمصر، شخصياتها دكاترة جامعيين، وطلاب يمثلوا إتحاد الطلبة، والهيئة الإدارية المُنظمة للجامعة، منذ أول فصل ولن تترك الرواية، فصل أول سيجعلك تلم بكل شخصيات الرواية، سرد جميل، ورغم تخوفي من كثرة عدد الشخصيات، وأن يُسبب ذلك حيرة مُستقبلاً، ولكني على العكس من ذلك وجدت أن لكل شخصية سماتها وصفاتها، التي ستجعلك تفهم تواجدها، وأفكارها، ونُدرك أن السبب الأساسي من كل هذا العرض للشخصيات أن كلهم مُشتبه فيهم، بجريمة قتل الدكتورة "يارا رفقي" التي سبت وشتمت واصدرت بعض الأصوات الحلقية لهيئة التدريس والإدارة في آخر "انتجاع" حصل بينهم، ليجدوها بعد تلك الحادثة بساعات مقتولة بمكتبها بطلقة في رأسها وآثار خنق على رقبتها وطعنة في بطنها، وزجاجة نبيت مسمومة بجوارها، ولتكتمل الجريمة كانت دون قميصها لغرضاً ما، فما الذي قالته أو فعلته "يارا" لتموت بهذه الموتة البشعة؟

    أثناء القراءة شعرتُ أن أخيراً هناك من سيتكلم عن دكاترة الجامعة في مصر، أولئك المُنزهين عن كل خطأ الذين يشعرونك أنهم آلهة يقولون للطلاب كُن فيكونوا، فيتحكمون في ذلك وذلك، ومن البائس أن تجد مصيرك المُستقبلي مُرتبط بشخصيات مريضة مثلهم، فأبحث في كل جامعة في مصر، خاصة أو حكومية، معروفة أو غير معروفة، حتى لو كان معهداً خاصاً، ستجد العديد من الدكاترة المرضى الذين يقومون بأفعال لا تدل على إنسانيتهم، تتناقل الحكايات عن الدكتور المتحرش أو المرتشي، تتناقل الحكايات عن الدكتورة التي تواعد طلابها وتُبدلهم كما تبدل ملابسها، فأين المُراقبة على أفعال تلك الآلهة؟ ألا يوجد آلهة أكبر حجماً تستطيع أن توقفهم؟ أم أن المصالح المشتركة تجعلهم يتغاضون عن مئات الجرائم التي تحدث كل عام في جامعات مُختلفة؟ الغريب في الأمر أن أحداث هذه الرواية في الجامعة الأمريكية وهي من المُفترض أن تكون جامعة مُحترمة بسبب المبلغ الخرافي الهائل الذي يدفعه طلابها كل عام، ودون الفصل بالطبع إذا كانت الشخصيات المذكورة حقيقية أم لا، فحتى الكاتب موه ذلك بطريقة ذكية، ولكن، لا يُمكنك أن تنكر أن المناخ الجامعي في مصر قد يسمح بوجود هذه النوعية من الدكاترة الجامعيين بسهولة، وأنت لو مررت بأي مرحلة جامعية ستعرف أن هناك العديد من أولئك الآلهة.

    ولكن الرواية عرضت ذلك بشكل عابر، وارتكزت على أفعال الشخصيات حول جريمة القتل، دكاترة بتتخانق مع بعض، ذلك الملخص، دون وضع الطالب في الحسبة إلا مُمثلي إتحاد الطلبة، فأصبح الصراع صراع إيديولجيات، رؤية الجامعة ووجودها، نظريات مؤامرة عديدة، ودكاترة ذات خلفية قومية إرشادية، والمُثير للسخرية أن كل دكتور فيهم خلفه بلوة! لا يوجد دكتور شريف، وكأن العفن طال الجميع، أن تعرف طبعاً أنك بمجرد أن تطأ قدمك المستنقع، يطرطش عليك، فما بالك لو كنت بداخل المستنقع نفسه، فمع عرض كل الدوافع لكل شخصية، تجدهم كلهم قد يكونوا متورطين في قتل الدكتورة يارا رفقي، التي لم تكن أشرفهم فهي مثلهم، ولوهلة شعرت أننا نتجه إلى نهاية من نوع الجميع فعلها، لتُقيد الجريمة كإنتحار أو ضد مجهول أو ما شابه، لنصل إلى النهاية المسلوقة سلقاً، وكأن الكاتب تورط بكل تلك الإتهامات والدوافع، فلبس الجريمة لأول شخص آتى في باله لم يكن متوقعاً! وذلك ما قلل من قيمة الرواية عندي، فالجريمة التي بُني عليها كل تلك الحكايات جريمة مُخوخة، فارغة من المنطق، حتى القاتل دوافعه مُثيرة للضحك، إذاً فكان الدافع لكتابة هذه الرواية هو فقط النقد الساخر واللاذع لسياسات الجامعة الأمريكية في مصر، وأنا أكره هذا النوع من الروايات الذي يتخذ ستار ويتضح لنا أنه ما يُريد قوله شيئاً آخر. ولولا استمتاعي الشديد طوال أحداث الرواية -دون النهاية- لكانت تجربة في منتهى السوء بالنسبة لي.

    ختاماً..

    رواية "جريمة في الجامعة" هي رواية تتخذ ستار الرواية البوليسية والجريمة لتنقد سياسات الجامعة الأمريكية، فشلت الجريمة في إقناعي، حتى لو كان نقد السياسات فيه أشياء كثيرة من المنطق، ولذلك عندما اغلقت الرواية لم أكن راضياً تماماً بل وشبه حانقاً، فإذا كان لديك ما تقوله حقاً لما لا تقوله صراحة دون مواربة؟ أو ستار؟

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    هذه الرواية ذكرتني برواية قديمة لأجاثا كريستي- جريمة في قطار الشرق السريع-  حيث تقع الجريمة الغامضة و الضحية هو صاحب العداوات مع الجميع فأصبح الكل في قائمة المشتبه بهم.

    في رأيي الكاتب عاد إلي ما يتميز به من خلق  الشخصيات المتعددة و المرسومة كلها بعناية مع علاقاتها البينية و المتداخلة و التي يجمعها محيط مكاني/ زماني واحد يعيشون أحداثه معا . فعلها عز الدين فشير من قبل بروايتيه غرفة العناية المركزه أو عناق عند جسر بروكلين.

    أحداث الرواية تبدو للوهلة الأولي بوليسية مشوقة و بالفعل جاذبة و لا تمل حتي تنتهي منها و تدرك ملابسات جريمة القتل و من هو الجاني؟؟

    لكن شخصيا تبدو الرواية لي علي الجانب الآخر ذات إسقاطات و رمزية مختلفه.

    فهل كانت الجامعة تمثل العالم و المجتمع الدولي؟ و هل كانت روبرتا رئيسة الجامعة هي شرطي العالم الذي يفرض رؤيته و حلوله علي الجميع دون إعتبار لواقع محلي مأزوم؟؟

    و هل قسم الدراسات الإنسانية جاء معبرا عن الشرق الأوسط المنكوب ؟ و كأن رئيسه د. تميم هو نموذج السلطة الأبوية و الأبدية الذي قاد القسم طوال سنين عجاف من الرتابه و الانهيار الداخلي التدريجي حتي بات بتعبيره يجلس فوق كوم زباله لا يريد أن ينازعه فيه أحد.

    أما باقي أعضاء هيئة التدريس فمثلوا بالنسبة لي تيارات و اتجاهات مختلفة و متنوعه رأيتها كالتالي:

    الليبرالية الجامحة و انفتاح د. يارا علي كل الاتجاهات و التجارب سواء علميه ، إجتماعيه، أخلاقية ثم الإصطدام بسدنة الهدم و الافشال، فكانت النهاية بالهروب من الواقع نحو مستنقع الإدمان و الانحلال القيمي.

    القومية العروبية المزيفة و إستعلاء د. ياسر علي المجتمع و نظرته الفوقيه مع إستغلال الظروف و الملابسات المحيطة للتميز فوق أشلاء هذا المجتمع و أفراده باعتبارهم فرائس و أدوات يسهل إستخدامها و التخلص منها.

    أصحاب المصالح و كهنة السلطة و تماهي د.تهاني مع وصوليتها و شهوة تميزها الشخصي و لو علي حساب سحق و تشويه الآخرين و إدعاء الوطنية و النزاهة.

    الثورية و المثالية المفرطة من د.مروان و الذي جاء محاولا التغيير و الإصلاح فكان ضحية إستغلال كل من حوله علي كافة المستويات ، بداية برئيسة الجامعة و مرورا برئيسه و زملاءه بالقسم و نهاية بسكرتيرة رئيسة الجامعة التي اتخذته بديلا أبويا ممثلا العفوية و النقاء.

    أما بدران مدير الأمن فكان العنصر الدخيل علي القسم و هو الذي يملك من القوة و الامكانيات ما يؤهله للتخلص من مصادر الإزعاج للجامعة و أي ما يشوه هيبتها و صورتها الذهنية النموذجية الراسخه.

    في حين مثلت نائلة المدير الإداري للقسم دور الجمهور الصامت أو المتفرج علي الأحداث في إنتظار ما ستسفر عنه ظنا بعدم تأثره بها.

    ظهور ممثلي الطلبه في خلفية الأحداث أضاف بعدا رمزيا حول المشاركة الصورية لأبناء المجتمع- القسم- في إدارة شئونهم بالرغم من إنصرافهم إلي إهتماماتهم و تطلعاتهم الشخصية التي في لحظة ما قد تحيد بهم عن الطريق القويم نحو منعطفات خطيرة و مهلكه .

    الحقيقة و العدالة كانت هي البطل في هذه الرواية، و التي لم يحتكرها سوي الباحث عنها و الساعي نحوها بجد و إنصاف و لو علي حساب طموحه الشخصي نحو حياه و ظروف أفضل. كان مفتش المباحث الرائد عصام هو ذاك الباحث عن العداله و ممثل الضمير الشعبي للمجتمع بالرغم من التعرض لضغوط تهدد مسيرته و توجهه.

    و هل هو هنا يمثل سلطة شابة أحست بوخز الضمير و أهمية العدل و الإنصاف دون النظر لتهديدات خفية؟؟

    وقعت جريمة القتل في حرم الجامعة ، و كأن إختفاء عضو هيئة التدريس- الضحية- الذي عري الجميع أمام أنفسهم وواجههم بذلك سيصبح هو الحل لكل المشكلات التي تفجرت و التي جاءت عكس المتوقع و كانت بداية سبيل التغيير و الإصلاح.

    هل حملت الرواية أكثر مما ينبغي؟ ربما !

    لكن صياغة الكاتب و براعة نسج الأحداث كانت هي الحافز نحو هذا التحليل و لقد نجح عزالدين فشير هذه المره-بعد طول غياب-  في إستفزاز خيالي و نقلني شخصيا بسلاسه الي ما ورائيات النص المكتوب.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    البداية كانت تعريفية بالأشخاص أصحاب الحضور والذكر طوال الرواية ، كان الكاتب يذكر هيئاتهم وطباعهم ومهنة كل واحد منهم ودورة داخل الجامعة ، وعلاقتهم بالآخرين وببعضهم إن وُجد ذلك ، طال المقام بي أثناء الفصل الأول من كثرة الشخصيات ، تُهت من التفاصيل والإسهاب في الحديث عنهم المقدمات التعريفية كانت مُملة قليلاً ولكن ..

    دخلنا بعدها إلي عالم الجامعة المفتوح بلا مواربة ، بين أحلام وطموحات الشباب الغير جامحة ، وصراعات الأساتذة الجامعيين القابعين في أماكنهم لأعوام طويلة والتي مُجرد ذِكر كلمة تغيير تُربكهم وتجعلهم علي استعداد لخوض حرب لا نهاية لها من أجل وأد ذلك التغيير والإجهاز عليه قبل أن ينتفض ويتوغل ليضع الآخرين علي طريق الإصلاح.

    لكن الحرب سجال بين المُصلحين والمُفسدين ، والغلبة ليست لصاحب النوايا الحسنة كما كانوا يعلموننا ونحن صغار ، كبرنا بما فيه الكفاية لنعلم أن الغلبة لمن يملك القوة حتي لو كان فاسداً ، وأن الخير سينهزم ويخنع ويتهالك إن كان بلا قوة تُظهرة.

    شرّح الكاتب عالم الجامعة بصراعاتة بين الأساتذة وبعضهم وبين الأساتذة والطلبة والإداريين ، ولم أجد نفسي بين هذا التشريح إلا مُتأملاً ومُعتقداً أن الجامعة المذكورة ما هي إلا رمزية للروتين الذي يحكم كل المؤسسات والجهات الحكومية سواء كانت إدارية أو تنفيذية ، كل هذا الكمّ من الفساد والصراعات الداخلية يستشري في أوطاننا ويلتهمها بلا استئذان.

    ووسط كل هذه التعقيدات وبلا أيّ مُقدمة وقعت الجريمة وارتبك المشهد.

    ❞ أنا الرائد عصام شكري، ضابط المباحث، ودول زملائي من الدورية. أنا اللي هاعمل التحقيق. ❝

    دخلة ساذجة توحي للقارئ بأن هذا الضابط سيدير تحقيقاً كوميدياً ، تتأكد بعد ذلك أن كل محاوراته ستصيبك بالضحك رغماً عنك ، لكن أثناء سير التحقيق تظهر شيئاً فـ شيئاً نواة الذكاء الخاصة به ، مع الوقت ستقتنع أنه بالفعل ضابط شرطة.

    لن أتحدث عن حيثيات الجريمة وملابساتها لأنها مُثيرة جداً ، لكن كلما ظننت أن معالم الواقعة اتضحت وظهر منها دليل منطقي تجاه أحد الأشخاص المتهمين ، يزيد الكاتب الحكاية أكثر تعقيداً ويُظهِر دليلاً آخر فيه إشارة إلي مُتهم آخر غير الذي ذُكر من قبل ، مرات كثيرة حدث فيها نفس الفعل حتي أنك ستشعر بعقلك أنه من الصعب فك هذا اللغز بالغ التعقيد والذي بالفعل لا يُفك إلا مع انتهائك من قراءة آخر الصفحات.

    في أول قراءة لأعمال الأستاذ عز الدين شكري فشير ، وجدت رواية ممتعة ذات أبعاد أكبر من أن تكون مجرد رواية تنتمي لأدب الجريمة.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    ادارة جامعة 🏫 المفروض أنها جامدة ، صيتها مسمع

    مفيش أجمد منها فى مصر 🇪🇬 مجمعة الصفوة ، من طلبة وأساتذة 👨🏼‍🏫👩🏻‍🎓

    حلم كل طالب 👨🏻‍🎓 أنه يبقى خريجها 🎓

    بس ياترى تستاهل مصاريفها 💵

    ولا اسم على الفاضى والتعليم بقى تعليم وا**طى مالوش دعوة بالعالى

    هنكتشف خبايا الجامعة من بعد ميتنج كانت هتنظمه ادارتها لإختيار مديرين لأقسامها لكن يحصل جريمة تقلب الادارة على بعضيها

    ما هى القتـ***يلة 🔪واحدة من المرشحين للمنصب

    فالمدعوين فى الميتنج بقى مشكوك فيهم غيرة عمل ممكن ، مصالح فى الخبا ممكن كل شىء جايز

    أصلهم طلعوا ولاد لذينة وكل واحد ضميره مش صافى

    وتبدأ التحقيقات وواحدة واحدة هنتعرف على أساتذتها اللى المفروض قدوة لطلابها

    هنشوف الأستاذ المتحـ***رش اللى مش سايب ولا أساتذة ولا طالبات فى حالهم والاسم خايف على مصلحتهم وبيلعب دور الأب الطيب

    هنشوف اللى العقد ملياها وبتطلعه على الطلبة فى شكل ادفع علشان تعدى أو …. تطلب زى ما تطلب

    مجتمع غريب هتلاقى نفسك واقع فيه مع أحداث الرواية

    ولا الرشوة وهى رايحة جاية حتى الظابط اللى بيحقق ماسلمش منها

    معنى كده أنها عجبتنى …

    لا للاسف بالرغم من أنها جريمة وتحقيقات وده نوعى المفضل فى الروايات

    لكن الرواية ديه عندى عليها علامات 🪧 استفهام ⁉️

    واحدة واحدة هقولكم عليها ومش معنى كده انى بحجر برضه على رأيكم انكم تقرروا بنفسكم تقروها وتقولوا رأيكم فيها

    📌 اسم الجامعة ذكر صراحة فى الرواية ، مش فاهمة ازاى المفروض أن كده تشهير اكتر من دعايا

    لأن البلاوى اللى ذكرت فى الرواية تعيب عليها

    ومش قادرة افهم ازاى برضه يتساب الاسم منور كده بالبنط العريض فى صفحات الرواية

    عارفة أن الأحداث مش حقيقية أكيد بس زى ما بيقولوا العيار اللى ما يصبش يدوش

    📌 الألفاظ المستخدمة بين الأساتذة حاجة آخر قلة أدب الشتايم ذكرت صريحة من غير **** ولا تقطيع شتايم من العيار التقيل

    طيب لازمتها ايه وتخيل بقى لما تسمعها بصوت أستاذ بيقولها لزميله أو زميلته 🤦🏼‍♀️

    📌 صورة الأساتذة اللى اتشحورت فى الرواية يعنى لما اتخيل أن ديه أخلاق اللى بيدرسوا لأولادنا يبقى اقعد ولادى فى البيت أحسن 🤷‍♀️

    📌 نيجى للأحداث تطويل بزيادة ومط وانت غصب عنك عايز تكمل علشان تعرف مين اللى عمالها فى الأستاذة فيصبر صبرنى

    📌 القصة كانت ممكن تبقى مشوقة ومثيرة لو اتشالت منها النقط اللى فوق خاصة أن الجريمة نفسها كانت معقدة بمشاركة كذا شخص فيها 😉

    #مكتبة_دنيا

    #قراءات_٢٠٢٣

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية جيدة سلسه القراءة تماثل فى فكرتها رواية المرايا لنجيب محفوظ والفيلم المأخوذ عنها المذنبون تتحدث عن مقتل أستاذه فى الجامعة الأمريكية بالقاهرة وتكتشف من خلال السرد أنها مدمنة مخدرات و خمور كما أن علاقتها الجنسية متشعبة بين الأساتذة و الطلبة على السواء مما جعلها معادية لكل من حولها لمعرفتها بالكثير من أسرارهم أو بالأصح فضائحهم و مما يجعلهم جميعا راغبين فى التخلص منها حتى لو بالقتل وبعد اكتشاف الجريمة يتضح أن كلاً من المشتبه بهم حاول التخلص منها على طريقته بعد المواجهة بالدلائل من ضابط المباحث لنعرف أن منهم مريض السلطة و التسلط وهناك الانتهازية و المهووس بالجنس مع طالباته ومن يدعي الشرف وهو بعيد عنه كثيرا حتى ضابط المباحث ذو الضمير يقوم باستثناء من يفكر بالارتباط بها من تهمة تضليل العدالة. الرواية منفتحة فى الطرح وتصوير الواقع الجامعى فى مصر والدول العربية بل والغربية أيضا وهو شيء من وجهة نظري يحسب للكاتب ف نادراً أن يقترب رواه عرب من مجتمع الأساتذة الجامعيين ويحاول الإعلام العربي تقديمه على انه قريب من الكمال ومخرج الأجيال وهذا ليس بحقيقي فى شتا بقاع الأرض. الرواية تتضمن بعض العبارات الخارجة التى احببت ام لا مستخدمه بشكل واسع فى مصر كما أنى أخالف الكاتب الرأي باعتباري من عرب المهجر فى رأية بخصوص مؤسسة وشركة فورد للسيارات ولكن هذا موضوع أخر.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية ممتعة. إيقاع سريع، وبنية حوارية للعمل جعلته سلسا ومتدفقا ولم تخل الحوارات طبعا من ملمحي الفكاهة والبذاءة على طول الخط وبنسب مختلفة.

    ما حيّرني بصراحة هو ذكر الجامعة الأمريكية بوضوح وجعلها مسرحًا للأحداث، والحيرة نابعة من الموقف القانوني تجاه إدراج اسم الجامعة وما عبّرت عنه آراء الشخصيات - المؤلف من وراء ستار- في الجامعة ونظامها وتقاليدها الخ.

    لست مندهشًا ولا ساذجًا لأتخيل أية مؤسسة مصرية أو دولية تخلو من صراعات داخلية وفساد مالي وإداري وربما أخلاقي أيضًا، فكل خرابة ولها عفاريتها ولا يهم ما إذا كانت العفاريت مصرية أو أمريكية لكنها تبقى في النهاية عفاريت، ونحن نعرف أنها موجودة حتى لو أنكر البعض منا هذا أو تجاهلوه أو زعموا النقاء الكامل لأنفسهم ومؤسساتهم.

    ومع ذلك، يبقى السؤال معلقًا هو عادي واللا مش عادي إن الجامعة تبقى خلفية للأحداث ويُذكر عنها ما ذُكر؟ الله أعلم وذوي الرأي والمشورة.

    مودتي.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    من اقل روايات عز الدين شكري فشير واضعفهم من حيث الاحداث والحبكه والسرد بالمقارنه مع روايات سابقه له كابو عمر المصري ومقتل فخر الدين وغرفه العنايه المركزه

    اقل مما كنت اتوقع واتمني الافضل منك كما عودتنا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    الكاتب الافضل ع الاطلاق .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    ممتعة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون