جريمة في الجامعة > اقتباسات من رواية جريمة في الجامعة

اقتباسات من رواية جريمة في الجامعة

اقتباسات ومقتطفات من رواية جريمة في الجامعة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

جريمة في الجامعة - عز الدين شكري فشير
تحميل الكتاب

جريمة في الجامعة

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • ثم تتوقف عن الشعور بأي شيء. وبعد ذلك تتعايش. تبحث لنفسك عن زاوية تختبئ فيها أو ترتيب ما يحميك. تظل تتوقع الأسوأ، هذا لا يتغير أبدًا، وهو دائمًا يأتيك. ومع الوقت تتعلم وتعرف ماذا تمنح وماذا تمنع ولمن ومتى.

    مشاركة من Noha Daoud
  • كتاب ممتع باسلوب معاصر فيه التشويق والضحك وكما دائما نظرة تحليلية ثاقبة.

    فعز الدين لديه ملكة تقريب الشخصيات التي يتكلم عنها فتشعر بقربها وتتعاطف معها حتى لو كرهتها.

    كتاب خفيف سهل ممتنع وممتع انصح بقراءته والدخول الى عالم عز الدين شكري فشير

    مشاركة من بلال سعادة
  • الحب ينمو مع الوقت، العلاقات تنمو مع الوقت، وقد تواصل النمو أو تتوقف. لهذا يحتاج الناس إلى وقت، كي يعرفوا فرصهم في النجاح، وحتى مع الوقت قد يخطئون. أما أن يقفز اثنان هكذا لمجرد انجذاب بينهما فلا معنى له.

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • فالجامعة ليست مقرًّا للمخابرات الأمريكية أو واجهة لمطار سري تحت الأرض كما تروج الشائعات، لكنها واجهة للقيم والمثل الأمريكية، أو على الأقل القيم والمثل التي يحب بعض الأمريكيين الاعتقاد بأنهم يجسدونها، مثل التفكير العلمي والعقلاني، المساواة وتكافؤ الفرص، العدالة، الإدارة الرشيدة، إلخ. هذه الجامعة، ومثيلاتها في المنطقة، أنشأها مبشرون أمريكيون منذ أكثر من مائة عام لا لنشر المسيحية البروتستانتية لكن لنشر هذه القيم والمثل.

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • والله انت اللي وضعك مؤسف؛ مشكلتك إنك بتنظر للإمكانية مش للواقع. هو حضرتك كنت بتغيب في حصص الفيزياء؟ ما تعرفش إن كل شيء فيه إمكانية التحول لشيء آخر؟ ما تعرفش إن الحياة كلها نشأت من «السيانو بكتريا»؟ هل معنى كده إننا نعامل البكتريا على إنها غابة استوائية، عشان فيها إمكانية التحول إلى غابة في ملايين السنين؟ جايز بعد مليون سنة البكتريا دي تبقى غابة، بس هي حاليًّا بكتريا وهتفضل بكتريا في المستقبل المنظور. انت بأه سايب الغابات اللي في العالم كله وجاي تقعد في مستنقع السيانو بكتريا ده على أساس إنه فيه إمكانية للتطور إلى غابة؟

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • كلها عبارة عن طبقات من الأوضاع الخاطئة يغطيها بريق ما. وكلما نبشت السطح وجدت جثثًا مدفونة. تضايقه هذه الفكرة؛ كان يتعشم أن تكون الجامعة كما ظنها، مختلفة عن بقية الأماكن التي تعريها مهنته. هذه هي مشكلته؛ يعمل في مهنة تقضي على الأحلام.

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • هو لا يريد المواجهة، فقد علمته خبرته الطويلة أن كل المواجهات خاسرة. القابض على السلطة له اليد العليا في أول المطاف وآخره؛ قد تضعف سيطرته تحت الضغط، وقد يبدي بعض التراجع، لكن لديه من وسائل القوة ما يمكنه من الانتصار في نهاية الأمر.

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • ❞ كل إنسان في نهاية الأمر به جانب طيب. وأن جميع الناس يشبهون بعضهم بعضًا في أعماقهم؛ كلهم يريدون الشعور بالتحقق، وبالاحترام، وبالحماية، وبعدالة نصيبهم مقارنة بغيرهم. غياب أحد هذه الأمور هو الذي يدفع الناس إلى السيطرة والحقد وإيذاء بعضهم بعضًا ❝

    مشاركة من Eman Salama
  • أعطاها نسخة من المفاتيح كي تأتي بعد سفره وتتعامل مع هذه الأشياء تبادلا نظرة طويلة ثم احتضنا بعضهما مودعين كان الحضن وديًّا أكثر مما هو عاطفيًّا؛ لا يشكل فيه تلامسهما سوى تجاور لا معنى خاصًّا له، أحتضنها بشدة وكأن كلًا منهم يخبئ دموعه عن الآخر

    مشاركة من Maryam Kamal
  • there is no decent place in a massacr

    مشاركة من Abdullah
  • ❞ ‫ لماذا إذا لا أحبك؟ لا أعرف تحديدًا، ربما لشعوري أنك مزيف. هناك شيء مزيف في الحمقة المستمرة على «الفئات المطحونة» و«المجتمعات المستعمرة» و«الجنوب العالمي» وبقية القائمة كأنك وجدت فيها سبوبة، لا من أجل المال بل من أجل المكانة، أو الاثنين أعرف أن الجميع يحتاج إلى شيء يبني عليه مكانته، لكنْ هناك شيء حقير بشكل خاص في أن يكون أساس مكانتك هو ادعاء رفض المكانة ومعاداة أي تراتبية (وهو بالضبط ما يضعك على قمة تراتبية من نوع خاص تضمك أنت وحوارييك) هناك شيء حقير بشكل خاص في وصم أي مؤسسة غربية بأنها «استعمارية بيضاء» في حين أنك لا تهتم إلا بتقييم هذه المؤسسات وتنظر لغيرها باستعلاء؛ لم يرك أحد تقضي فصلًا دراسيًّا في جامعة بني سويف أو زمبابوي أو تنشر في دورية أفريقية معادية للهيمنة أو حتى تشارك في مؤتمر تتبناه مؤسسة جامعية من العالم الثالث هناك شيء حقير في الدعوة المستمرة للخصوصية الثقافية ومعاداة الهيمنة في حين تعيش نمط حياة لن يبقى قائمًا لمدة دقيقة إن سادت هذه «الخصوصية الثقافية».

    #جريمة_في_الجامعة

    عزالدين فشير

    مشاركة من Amir Lewiz
  • نظر إلى وجهها القريب من وجهه وارتبك أكثر هذه النظرة مختلفة عن نظراتهما المعتادة، الآن، في هذه اللحظة، تعبر إلى منطقة جديدة، دافئة، تكاد تكون حميمة خفق قلبه كأنه يغوص هذه هي اللحظة التي كان يتمناها، ويخشاها في نفس الوقت

    مشاركة من Ahmed Elsukkary
  • ضحك وقال إن إيمانها بأنانية البشر وتفوق الشر مدهش، وردت أن إيمانه بإمكانية انتصار الخير هو الأمر المدهش. قال بجدية إنه مدرك للشر وللأنانية وكل هذه الأشياء البغيضة، هو ليس عبيطًا وساذجًا مثلما تظن

    مشاركة من Ahmed Elsukkary
  • إن من بقي في مصر هو من لم يستطع مغادرتها.

    مشاركة من عبد الحليم جمال
  • ابتسم مروان ابتسامة حزينة وهو ينهي حديثه وقال:

    ‫ ـ وضع مؤسف الحقيقة!

    ‫ رد عصام بتلقائية:

    ‫ ـ وضع مؤسف؟ ده وضع ابن متـ**!

    مشاركة من عبدالله الخطيب
  • فلماذا يشعر ابن طنطا بالغربة في مصر ولا يشعر بها في كاليفورنيا؟

    مشاركة من عبدالله الخطيب
  • ربما لو كن قد أتين من مخيم مثلها، ربما لو كان أبوهن فلسطينيًّا وأمهن لبنانية ونشأن بلا حقوق في البلد الذي يعشن فيه، وبلا بلد يعدن إليه، ربما فهمن.

    مشاركة من عبدالله الخطيب
  • لو كن قد أتين من مخيم مثلها، ربما لو كان أبوهن فلسطينيًّا وأمهن لبنانية ونشأن بلا حقوق في البلد الذي يعشن فيه، وبلا بلد يعدن إليه، ربما فهمن.

    مشاركة من عبدالله الخطيب
1
المؤلف
كل المؤلفون