الكتاب الذي تتمنّى لو قرأه أبواك وسيكون أطفالك سعداء لأنك قرأته > اقتباسات من كتاب الكتاب الذي تتمنّى لو قرأه أبواك وسيكون أطفالك سعداء لأنك قرأته

اقتباسات من كتاب الكتاب الذي تتمنّى لو قرأه أبواك وسيكون أطفالك سعداء لأنك قرأته

اقتباسات ومقتطفات من كتاب الكتاب الذي تتمنّى لو قرأه أبواك وسيكون أطفالك سعداء لأنك قرأته أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • إن ما نشعر به حول أنفسنا والمسؤولية التي نحملها عن الطريقة التي نتعامل فيها مع أطفالنا يشكلان وجهين أساسيين من عملية التربية غالباً ما يتم تجاهلهما لأن التركيز على أطفالنا وسلوكاتهم أسهلُ بكثير من البحث عن الطرق التي يؤثرون بها فينا والأثر الذي نتركه فيهم بدورنا

    مشاركة من menna mostafa
  • الأطفال لا يفعلون ما نقوله لهم بل يقلّدون ما نفعله نحن.

    مشاركة من menna mostafa
  • ❞ هذه الكليشيه صحيحة: الأطفال لا يفعلون ما نقوله لهم بل يقلّدون ما نفعله نحن. فقبل أن ننظر في سلوك أطفالنا من المفيد – والضروري حتى – أن نبحث عن قدواتهم الأولى. وأحد هذه القدوات هو أنت. ❝

    مشاركة من Rana Samir
  • أدركتُ أنه عوضاً عن أن أريها بعض الأشياء، من الأفضل أن أنظر إلى ما تنظر إليه هي لكي تريني ما تحبه. فعندما كانت تنظر إلى بعض الأشياء كنت أجلبها لها أو آخذها إليها ثم ننظر إليها معاً.

    مشاركة من Khlood Khedr
  • تدخل مشاعرُنا في كل شيء نفعله وكل قرار نتخذه والكيفية التي نتعامل بها مع مشاعرنا تؤثر في الطريقة التي يتعلّم بها أطفالنا التعامل مع مشاعرهم هناك علاقة وثيقة بين المشاعر والغرائز، فإن تجاهلنا مشاعر الطفل فإننا نعمل على تبليد غرائزه

    مشاركة من Mohamed Saber
  • ‫ لا يمكننا أن نحمي أولادَنا من الأحزان والمآسي الحتمية التي ستواجهنا الحياة بها نحن وأولادنا، ولكن بمقدورنا مساندتهم والتعاطف معهم ومساعدتهم على احتواء مشاعرهم عندما تقع المأساة.

    مشاركة من Mohamed Saber
  • الأطفال لا يفعلون ما نقوله لهم بل يقلّدون ما نفعله نحن. فقبل أن ننظر في سلوك أطفالنا من المفيد – والضروري حتى – أن نبحث عن قدواتهم الأولى. وأحد هذه القدوات هو أنت.

    مشاركة من aissa djelloul
  • فالنزاع يُشعِر الأطفالَ بالخطر ويهدد إحساسَهم بالأمان ويعيق انفتاحَهم على الآخرين وفضولَهم تجاه العالم. وعوضاً عن ذلك، يتم تحويل طاقتهم وتركيزهم إلى وضعية الطوارئ.

    مشاركة من Khlood Khedr
  • ❞ كلنا أعمالٌ قيد التنفيذ لا تكتمل أبداً . ❝

    مشاركة من sohaib Yousef
  • ما يصنع من الطفل هذا الشخص الفريد من نوعه هو خليطٌ استثنائي من الجينات والبيئة، وأنت تشكل جزأ رئيساً من بيئة الطفل.

    مشاركة من Khlood Khedr
  • ‫ بتجربتي طبيبةً نفسية، التقيتُ بأشخاص راشدين عالِقينَ في مرحلة لفت انتباه الآخرين طيلة الوقت؛ وفيما عدا ذلك فإنهم يشعرون بالعار أو ربما يشعرون أنهم غير موجودين.

    مشاركة من Abrar Rabei
  • غالباً ما تكون ردودُ أفعالك نوعاً من العادة أكثر مما هي نتيجة لموقف ما في الحاضر.

    مشاركة من Abjad Lover
  • فالتفكير في المشاعر التي كانت تغمرك عندما كنت في سن طفلك سوف يساعدك في التماهي مع مشاعر طفلك، ما يعينك على فهمهم والتعاطف معهم عندما يتصرفون بطريقة تدفعك إلى إبعادهم عنك.

    مشاركة من Abjad Lover
  • إن استخدام صيغة ”الأنا“ وتفادي صيغة ”الأنت“، والتعبير عن مشاعرك واحترام مشاعر الآخر، هي الطريقة المثلى لمعالجة الخلافات التي تنشأ في كل عائلة. فضلاً عن أن ذلك سيعزز شعورَ أطفالك بالأمان بما أنه يخفف من السخط ويرسّخ التفاهم.

    مشاركة من نوا رة
  • لكن العائق الأكبر يمكن أن يتمثلَ في ما قدّمه لنا أهلُنا عندما كنا أطفالاً وأولاداً. وإن لم نتمعّن في طريقة تنشئتنا وإرث التربية الذي نحمله معنا فسوف يعود هذا الإرث للانتقام منا.

    مشاركة من نوا رة
  • يمكنكم دائماً السّعي إلى إصلاح الخلل، مهما جاءت محاولاتكم متأخرة. ويتم ذلك من خلال البحث عن المشاعر الكامنة خلف سلوككم وسلوكهم ومحاولة فَهمِ هذه المشاعر

    مشاركة من Star.
  • تذكروا كلمات مارغريت كونيل: ”سوف يكذب أطفالكم عليكم ويجب ألا تخلقوا مشكلة كبيرة من ذلك“.

    مشاركة من Star.
  • إن تجاهلَ المشاعر التي يولّدها فينا أطفالُنا يهدّد علاقاتنا معهم ويخلق فجوة بيننا وبينهم ويقلّص قدرتَهم على تحقيق السعادة في حياتهم.

    مشاركة من Star.
  • ففي بعض الأحيان عندما نصمّم الابتعاد عن أساليب أهلنا السلطوية في تربية أطفالنا، يمكن أن نبالغَ في تساهلنا معهم من خلال انعدام الحدود والقيود.

    مشاركة من Star.